Messadi mohamed ردا على مقال الأخ
بسم الله الرحمن الرحيم
أولا أخي لما تقول أن عيسى من دائرة سيدي عيسى له أربع اولاد هاجروا للبحث عن المعيشة ولهم كرامات وأن قاطني مدينة سي لعجال هذا هراء وتزوير في تأريخ وتاريخ البشر
أخي الكريم لايوجد ما تهذي به لأن ماكتبته هذا ميتافيزيقي أي ماوراء الطبيعة كما يعتقدوه الكفرة أهل البدع والنكران
أخي الكريم هؤلاء سوف يذكرهم فعلهم وسوف يزكيهم عملهم فهيهات بين ما يقوم بعمل يرضى به ربه وآخر يقوم بعمل يرضي به الشيطان
فالذي يرضي الله هم من اتبعوا السنة النبوية الشريفةوليت وراثة بل هي أعمال يقوم بها التابع للسلف الصالح
أما النسب والعرق فنبحث عنه فقط لمعرفة نسبنا ولكن نكون حذرين في أن نجعله وسيلة للتعالي على بقية الناس فالناس بأعمالهم وليسوا بأنسابهم
وأظن ساكنوا هاته المدينة يتغنون بأنسابهم وكأنهم منزهين على كافة البشر وهاته الصفة ذميمة لكونها قد حملها قوم هم الصهاينة (اليهود)
وأرجوا أن يتوبوا أهلها من الأفكار الشيطانية التي تمتلكهم فالتفضيل مقياسه الأعمال الخالصة لله رب العالمين ولا تقاس بالأنساب
فالذي يعمل منكرا حتى وان كان نسبه شريف فهذا الشخص هو أدنى من العبيد وأفضل منه المسلم حتى وان كان لايملك نسبا مشرفا
الأفضلية للعمل الذي يرضي رب العالمين
أما من يملك نسب ولا يملك عمل صالح فهذا في أسفل السافلين مهما كان نسبه
فهو ونسبه الى الجحيم ان كان غاضب منه رب العالمين
فأهل قرية سيذر لعجال هم اناس تمتلكهم الجهالة
sidek Ladjel - khaoini - ain oussera, Algérie
24/01/2012 - 26035
ssssssssssssssss
bennouna ahmed - sssssssssssssss - tiaret, Algérie
27/02/2011 - 11899
تـــقــرير عـــن بلديــة ســيدي لعجــال
) لـــروت كاتر (
اذا ما جعلت من احد الطرق الاربعة ( لروت كاتر) بابا تدخل من خلاله مدينة سيدي لعجال تبدو لك من اول وهلة انها هادئة هدوء الوادي حيث انبثقت عن التقسيم البلديات سنة 1957 و خرجت من منعطف تقسيم الدوائر الاخير متربعة على مساحة اجمالية مقدرة ب 377.90 كلم2 يقطنها بشريا 13618 نسمة استنادا لاخر احصائيات 2008.
تتميز بلدية سيدي لعجال بموقعها الجغرافي الهام حيث تعتبر نقطة وصل بين الشمال و الجنوب الشرقي و الغرب لمرور بلطريقين الوطنيين بها كما يحدها من:
- الشمال: بلدية الشهبونية ( ولاية المدية) .
- الشمال الغربي: بلدية البواعيش ( ولاية المدية )
- الغرب: بلدية حاسي فدول ( ولاية الجلفة) .
- الجنوب الغربي: بلديتا الرشايقة و قصر الشلالة( ولاية تيارت).
- الجنوب الشرقي : بلدية سرقين ( ولاية تيارت).
- الشرق: بلدية الخميس ( ولاية الجلفة).
انبثقت عنها بلديتا حاسي فدول و الخميس في اطار التقسيم الاداري الجديد 1991. كما يتجمع سكانها في الريف و المدينة كما يعود تاريخها الى القرن الحادي عشر ميلادي الاسم الحاضر الذي اطلق عليها نسبة الى والي الله الصالح( سيدي لعجال) احد احفاد الاربعة لولي الله ( سيدي عيسى) المدفون بمدينة سيدي عيسى بولاية المسيلة وحسب رواية بأن هذا الاخير انتقل بحثا عن المعيشة هو و اخوته: سيدي سليمان, سيدي القندوز, سيدي بوداود عبر الصحاري حتى وجد مستقره و رغبته المنشودة في هذه الارض المقصودة فمكث فيها بخلاف اخوته الذين تفرقوا في شتى الامكنة, الرجل كان صالحا صاحب بركة اظهر فضائله فأخذت المنطقة اسمه كما تقام في كل سنة الولائم و ما يسمى محليا( بالطعم) وهو تقليد يساهم فيه المواطنون بجلب ما استطاعو من مواد غذائية يتبركون به لنزول الغيث في فترة الخريف كل اسبوع.
مدينة سيدي لعجال لا تشكل فقط من سلالة سيدي عيسى الجد بل تتفرع الى انماط عرقية اخرى سكنت المنطقة و هي عرش زناخرة, اولاد سيدي عطاء الله , البواعيش و الميعدات .
1- قطاع الفلاحة:دعم كبير و نتائج غير كافية:
على غرار كل مدن ولاية الجلفة تكتسي مدينة سيدي لعجال طابعا فلاحيا رعويا غير ان الحاصل و المؤكد على الطبيعة في هذه المنطقة هو تميزها بأراضي خصبة تقع على ضفاف وادي الطويل كما تبلغ المساحة الفلاحية اكثرمن 49000 هكتار كما قد دعمت الدولة قطاع الفلاحة عن طريق الامتياز الفلاحي و خصصت له غلاف مالي قدر ب493072.00دج في مساحة تقدر ب4280هكتار قصد غرس الاشجار المثمرة و غيرها لاكن المناطق المختارة توجد فيها آبار مائها مالح و لا تصلح أصلا للسقي و أستعمالها مميت للاشجار مهما كان نوعها ومن جانب آخر فان بعض الفلاحين اهملوا بدورهم اراضيهم و اتجهوا صوب المدن فمنه من باع أرضه و منهم من أجرها للذين يحسنون خدمتها خاصة للوافدين من ولايات اخرى , لكن ما انفتح الباب امام الدعم الفلاحي حتى هب الناس الى تقرب من المصالح الفلاحية للحصول على تلك المبالغ وطبعا كان لهم ما أرادوا و مقابل ذالك هناك عدد لا يعتبر مقارنة مع المستفدين من الدعم الفلاحي قاموا باعادة بيع عتادهم بأبخص الاثمان حتى وصل بعضها الى خمس قيمته الذين ينتهزون الفرص أو للموزعين أنفسهم حيث يتبادل الطرفان الملف بالمبلغ مع حسم نسبة الضريبة المقدرة ما بين 17الى 30ب% وقيمة الاتعاب ايضا وما يتبقى يتم به اقتناء سيارة لاعلاقة لها بالنشاط المصرح به لدى المصالح الفلاحية والبنوك و التوجه الى نشاط نقل المسافرين( كلونديستا) كما سجلت كثيرا من التجاوزات منها التصريحات المزيفة بخصوص الابار مع ان بعضهم لا توجد بارضه التي كان يملكها أصلا حتى حفرة صغيرة بهذا السلوك فان الاقتصاد الوطني يتجه من اقتصاد كان من المفروض أن يكون منتجا الى اقتصاد غير منتج و بالتالي فلابد من سياسة اقتصادية رشيدة تنقذ الخزينة اولا و توجه هؤلاء ثانيا الى ما يؤمن مستقبلهم و استقلال ما تحصلوا عليه احسن استقلال و بلغة الارقام فان عدد المستفدين من الدعم الفلاحي وصل الى اكثر من1400 مستفيد بغلاف مالي تجاوز اكثر من 160 مليار سنتيم.
2- الميدان الاقتصادي:
تعتبر بلدية سيدي لعجال ضعيفة من حيث مواردها الاقتصادية حيث انها لا تتوفر الا على منجم للرمل و كذالك السوق الاسبوعية و بعض المحلات التجارية التي تم كرائها لبعض الخواص .
3- المياه السطحية:
تتوفر البلدية على طاقة هائلة من المياه بواد ورك الذي يعتبر الممد الطبيعي لواد الطويل غير ان هذه المياه اغلبيتها ضائعة لكون انعدام السدود و السواقي المعبدة لصيانتها و رغم كل هذا نجد الفلاحون يبذلون مجهودات معتبرة لاستغلال بعض هذه المياه لسقي اراضيهم و التصدي لفيضانات واد الطويل التي تؤدي الى اتلاف المحاصل في كل سنة التي تكاد تكون هي المصدر الوحيد لمعيشتهم وضرورة تطلب لاستصلاحها من صرف المياه الراكدة .
نذكر بان البلدية لم تستفاد من عملية التشجير الكبرى لحماية الاراضي الفلاحية حيث يلاحظ ان هناك بعض الاراضي مهددة بالضياع من جراء زحف الرمال و نذكر على سبيل المثال منطقة معقل ,منطقة سيدي القندوز و العرجماية حيث اصبح مواطنيها مهددون بهجرتها بينما نحن و كلنا متأكدون بان بلدية سيدي لعجال هي اغلب اراضيها من الطابع الفلاحي المحظ و بينما الدولة تعطي العناية الكاملة و تطوير الفلاحة و استقرار الفلاحين عند أراضيهم لخدمتها.
4- السياحة:
تنعدم السياحة في بلديتنا نظرا لعدم وجود معالم و آثار سياحية ويتطلب احداث بعض المرافق السياحية التي تجاب اليها المواطنين .
5- الميدان الاجتماعي:
التشغيل : تعاد بلدية سيدي لعجال من كثرة البطالة و هذا راجع لسببين :
1- انعدام المؤسسات المشغلة على مستوى تراب البلدية.
2- الزيادة في النمو الديمغرافي من سنة لاخرى .
6- في ميدان الصناعة:
7-
منذ نشأت هذه البلدية لم يسجل فيها اي عملية تخص انشاء وحدة صناعية بالرغم من توفر بعض المواد الاولية كالرمل الخاص بصناعة البلاط و الاجور وكذا مادة الطين الخاصة بالصناعات الفخارية و انواع الحجارة التي تستخدم في الزخرفة, هذا مما ادى الى ظهور البطالة بهذه البلدية حيث يلاحظ هجرة بعض الشباب منها للبحث عن عمل في مدن اخرى.
7-- قطاع التعليم:
يشهد قطاع التعليم في هذه الدائرة جملة من المشاكل التي اثرت بشكل سلبي على نتائج المتمدرسين لعل من ابرز المشاكل بعدها عن مديرية التربيةو لعدم استقرار المعلمين و الاساتذة مع افواجهم وكانت ايضا المحسوبية والمعارف من يدفع اكثر من السمات المؤهلة لمنصب معلم او استاذ مستخلف اضافة الى كل هذا فظاهرة الاكتضاض في حجرات التدريس ادت الى وصول عدد كبير من التلاميذ في الحجرة الواحدة , اما عملية التخصص في الطور الثاني جراء تقليص المناصب و العمل بالنظام الدوامين كان لها الاثر البارز في تدني مستوى التلاميذ بشكل فضيح ناهيك عن غياب البلدية في الكثير من الاحيان من تقديم ما يجب عليها نحو المدارس الابتدائية , و للقضاء على العراقيل التي جعلت نسبة التسرب المدرسي عند لتلاميذ الذين تتراوح اعمارهم من 6 و 14 سنة تقدرب 26% تم تخصيص حافلات لنقل التلاميذ في اطار التضامن المدرسي الا ان ذالك لم يكن كافيا مقارنة بلنسبة سكان المناطق الريفية التي تقدر ب72% من مجموع السكان و لتخفيف من حدة ذالك لابد من ترك الحافلات تعمل في اطارها الحقيقي التي وضعت لاجله و المتمثل في نقل التلاميذ لا غير.
اما قطاع التكوين المهني فلم يرق هو الاخر الى طموحات السكان نتيجة افتقار الملحقة الوحيدة الموجودة ببلدية سيدي لعجال الى كل الوسائل الضرورية و افتقارها على تخصصات .
8-في ميدان الصحة:
تقدم العيادة المتعددة الخدمات لبلدية سيدي لعجال خدمات جليلة تتجاوز وظيفتها المحدودة حيث أخذت تقوم مقام للمستشفى كبير و العمل بشكل دائم ليلا نهارا بالرغم من المشاكل التي تعيق عمل طاقمه المتكون من ستة أطباء عامون و جراح أسنان واحد و عشرة ممرضين و قابلة كما يستقبل عدد كبير من المرضى ياتون من البلديات المجاورة سواء التابعة للدائرة او التابعة لولاية المدية كالشهبونية و البواعيش لا سيما في الليل و الحالات المستعجلة كون الدائرة يمر عبرها الطريق الوطني رقم 40 الذي يشهد حوادث مرور كثيرة تستدعى في اغلب الحالات نقل المصابين او المرضى الى المستشفيات الاخرى و هو ما استدعى جلب سيارتين اسعاف فكان لها دور الكبير في الحصور الدائم حيث تنقلتا في السنة الماضية حوالي 465 مرة اما الحالات الاستعجالية فكانت 6043 , حوادث المرور 150 منها 10 حادث مميت , الفحص الطبي 9763 , جراحة الاسنان 2285 , لسعة العقرب 511 لسعة .
9- الثقافة و الرياضة:
بلدية سيدي لعجال تتوفر على دار شباب تنشط بشكل دائم و تقدم كثير من نشاطاتها و هذا لتوفرها على بعض الوسائل التي جعلتها مقصد الشباب اما عمل الجمعيات فبعدما شهدت ازدهار كبير في العقد الاخير توقف بشكل نهائي لمجرد توقف بعض من كان لهم الفضل في تنشيط العمل, اما في ميدان الرياضة فهي منعدمة تماما و لا يوجد اي نشاط رياضي هذا راجع لعدم وجود ثقافة رياضية و لاتمويل من طرف المسؤولين لاحيائها و خاصة تمويل الفريق كرة القدم الذي كان ينشط في القسم الجهوي حيث توقف نشاطه منذ سنة 2003.
10-المؤسسات الحكومية و الإدارية :
يتوسط مدينة سيدي لعجال مقر الدائرة الذي يقوم موظفوه بإدارة شؤون المدينة و تقديم الخدمات الادارية للمواطنين و كذلك مقر للبلدية بمصالحه المتعددة لخدمة شؤون البلدية من خدمة الحالة المدنية للمواطنين و الحفاظ على البنية التحتية للمدينة من نظافة و طرقات . - إدارة الضرائب تتكفل هذه الادارة بالشؤون المالية للمدينة من جباية و إصدار بعض الوثائق للمواطنين و قبض المخالفات و بيع الطوابع الضريبية . - إدارة البريد و المواصلات: الرمز البريدي لسيدي لعجال 17215 تتوزع خدمات البريد و المواصلات على مقرين . المقر الرئيسي و هو الأقدم موجود بجانب مقر الدائرة و المقر الملحق الكائن بجانبه مكلف بخدمة الهاتف و الانترنات - اما بالنسبة للبنوك لا يوجد بنك واحد بسيدي لعجال اما كل هذا توجد عدة إدارات منها فرع الري والفلاحة وكذا البناء والتعمير - وكالة الـتأمين ,مركز الضمان الاجتماعي - الوكالة العقارية ديوان الترقية التسيير العقاري - مؤسسة الجزائرية للمياه فرقة الدرك الوطني و ثكنة عسكرية و بدون أن ننسى مجموعة الحرس البلدي التي يوجد مقرها في بناية مقر الدرك الوطني سابقا لصاص .
Messadi mohamed - Chef de Polyclinique de Sidi Ladjel - Sidi Ladjel
06/02/2009 - 2608
la daira de sidi ladjel érigée en 1991 s'étend sur une superficie de 136691 km2 .sidi ladjel :37790km2 ,hassi fedoul :49164 km2 ,elkhemis :49737 km2 et compte une population de 32016 hbts .
sidi ladjel :13618hbts , hassi fedoul :13047 hbts et elkhemis :5351 hbts .
soit une densité de 20hbts au km2 marquée par un climat continental semi -aride et correspondant à la zone des hauts plateaux ( l'altitude varie de 300à350 m)la situation géographique de la daira à une place priviligée car elle est traversée par la route nationale R40 et R40B.
- A: Bouguazoul ......tiaret
- B:Bouguazoul .......tiaret .
Délimination de la daira et découpage administratif :
La daira de Sidi Ladjel :
1-Au Nord par la commune de chahbounia ( wilaya de Médea ).
2-A l'Est par la commune d'ain oussera ( wilaya de Djelfa ) .
3-A L'Ouest par la commune de Recaigua (wilaya de tiaret )
4-au sud par la commune de Ksar chellala et la commune de Serguine ( wilaya de tiaret ) .
messadi mohamed - Responsable d'une polyclinique - Sidi Ladjel
12/01/2009 - 2485
Posté Le : 02/06/2006
Posté par : hichem