إِذا عظَّمَ البلادَ بنوها . . . . أنزلتهمْ منازلَ الإِجلالِ
توَّجتْ مهامَهمْ كما توجوها . . . . بكريمٍ من الثناءِ وغالِ
أحمد شوقي
كلا منا يحب بلاده ويدعي لها بالحفظ والسلام والآمان ، فهي المكان الذي نشأنا فيه ولنا فيه العديد من الذكريات . فمن منا لا يأمل أن يرى بلاده هي أفضل البلاد في جميع مستويات الحياة ، حفظك الله ياوطني ملكاً وحكومة وشعباً . .
– اللهم اني استودعتك وطني وأهلها ، أمنها وأمانها ، ليلها ونهارها ، أرضها وسماءها ، واسلامها و بيت الله الحرام ومسجد خير اﻻنام . . . . فأحفظها ربي من الطغاة وكل من يريد بها سوء . . . . ومن تعدا عليك وعلى رسولك . . . وأرنا فيهم عجائب قدرتك . . . . اللهم إنا نستودعك رجال وطني ونساءها وشبابها وأطفالها واموالها يا من لا تضيع عنده الودائع” ياودود ياودود ياذى العرش المجيد يارب .
-
Votre commentaire
Votre commentaire s'affichera sur cette page après validation par l'administrateur.
Ceci n'est en aucun cas un formulaire à l'adresse du sujet évoqué,
mais juste un espace d'opinion et d'échange d'idées dans le respect.
Posté Le : 13/04/2019
Posté par : walidzegrar
Photographié par : وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَٰذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُم بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۖ قَالَ وَمَن كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلًا ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَىٰ عَذَابِ النَّارِ ۖ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (126)
Source : internet