je suis un hamdaoui fils de mohamed ben mostepha d'origine de ain tarik que j'adore d'ailleurs je voulais dire simplement que il y a quelques année nos parents que ce soit les hamdaoui ou les si merabet que je respecte nous sommes une meme famille je suis décu malgre plusieures recherches je ne trouve pas la vraie histoire de besnes de sidi youcef notre cher saint marabout toujours est il que pour ce qui est des chorfats c'est les descendents du porphete alihe salate oua salam maintenant il reste a chacun de chercher ses vrais origines le chrif maintenat c'est le pieux qui craint allah qui ne critique personne car nul l'est parfait kamal li illah sobhanou ila houa par ce commentaire dieu m"est temoin je ne cherche a blessé personne nous sommes tous freres ouled adam et haoua je salut tous les hamdaoui ou qu'ils soit ainsi que toute notre famille et que DIEU nous pardonne
hamdaoui boumediene - sans - relizane, Algérie
13/02/2016 - 293901
mais je vous savoir est ce que avez un problème avec les besanis nous sommes pas des berbères toujours je voit que les simrebtes avons un complexes entre les besanis grace a notre arrière grands vous étés en algérie et arrête d’effacer notre origine les ssi mrabet est d'origine bèrbère venu du maroc(ouazane). Sa mission à besnes est de servir et être à la disposition de sidi youcef et des bsanis comme les ouled benhiba(descendants de sidi youcef) et Voilà la réalité.vous tues ils faut toujours cette réalité meme si elle fait mal au vos cœurs ( moi je suis hamdaoui je fier toujours )
hamdaoui - ingénieur - mostaganem, Algérie
31/08/2015 - 274905
Je remarque que les Hamdaoui sont nombreux à répondre à ce blog,de manière assez combattive.Qu'ils se rassurent,je ne perds pas de temps à me servir d'internet pour tirer des flèches empoisonnées et en cherchant des contre-vérités totalement infondées,ou à citer des noms de savants inconnus.
La Zaouïa de Besnès est connue de tout l'ouest algérien et j'ai décrit son historique à travers des documents personnels et authentiques,sans aller à Istambul et sans trouver Barikat .
La famille qui la représente est reconnue depuis des siècles par des millions de fidèles et a résisté aux occupants Turcs et Français qui redoutaient malgré tout son influence.Aujourd'hui elle devient la cible des faux étudiants qui refont l'histoire à leur manière pour renier l'existence des chorfas et leur origine pour joindre le courant salafiste et détruire le pays.Voilà une autre réalité,indiscutable.
SI MERABET Mohamed - Fonctionnaire - Aïn Tarik, Algérie
09/05/2013 - 94493
شجرة النسب تتوقف عند الجد الخامس والباقي في المخطوطات والكتب القديمة
جزائريون يبحثون عن نسبهم في الأرشيف التركي بإسطنبول
عن جريدة الشروق الجزائرية
30/10/2012
الصحفية
جميلة بلقاسم
يفتخر الكثير من الجزائريين بأنهم أشراف أو مرابطين، أو أنهم من نسل الحسن والحسين رضي الله عنهما، ومن نسل فاطمة رضي الله عنها ومن آل بيت الرسول صلى الله عليه وسلم، ويتباهون بأنهم عائلات شريفة أو مرابطة، ومصطلح "الأشراف" يطلق تقريبا في كل أنحاء الجزائر على عدة أسر وعائلات ذات أصول شريفة، تعود أصولها إلى الرسول صلى الله عليه وسلم، وآل البيت وهم الحسن والحسين وفاطمة وعلي رضي الله عنهم.
وتحيط هذه العائلات نفسها وأفرادها بنوع مميز من القداسة والتبجيل حتى أصبح عامة الناس يحسبون أن المرابطين والأشراف معصومين عن الخطأ، ويعيبون عليهم أي زلة، ويترصدون لهم كل الزلات صغيرها وكبيرها، بينما الحقيقة أن فيهم السوي وفيهم العاصي وفيهم بشر يخطئون ويصيبون، عدا أنهم يتفاخرون بالألقاب والأنساب كونهم من ذرية الأشراف والمرابطين وأهل حسب ونسب، غير أنه مع مرور الوقت، تم تحريف مصطلح المرابطين، وعلقت به أمور خرافية منها أن دعواتهم مستجابة وأن كل من يحاول أذيتهم أو التعرض لهم بالسوء يصيبه مكروه وأنهم يمتازون بالرؤيا أثناء النوم وما يرونه يتحقق فعلا وما إلى ذلك.
غير أن العديد من الناس أصبحوا يتفاخرون مذكرين محدثيهم في كل مناسبة بأنهم مرابطين أو أشراف، وسواء كانوا كذلك أم لا، فإننا نتفاجأ في بعض الأشخاص الذين لا يعكسون "خير خلف لخير سلف".
.
أغلب أشراف الجزائر أدارسة
وفي هذا الخصوص أوضح الدكتور الباحث محمد بن بريكة البوزيدي الحسني المتخصص في الأبحاث الصوفية والأنساب الشريفة الحسينية ومؤسس الرابطة الجزائرية للزوايا في لقاء خاص مع "الشروق اليومي" أن أكثر الأشراف هم أشراف حسينيون في المغرب العربي بما في ذلك الجزائر، جاؤوا من سيدنا إدريس الأصغر الذي تركه إدريس الأكبر في بطن جارية بربرية، ويجب على الجميع أن يعلموا أنه ليس هارون الرشيد من أرسل السم لإدريس الأكبر في المغرب الأقصى ليقتله بل وزيره جعفر البرمكي، فعل ذلك دون علم هارون الرشيد، حيث أرسل له زبيبا مسموما، فمات عندما أكله، ونتيجة ذلك نجد أن العديد من عائلة الأشراف لا يأكلون الزبيب إلى يومنا هذا، ولا ينطقون لفظ "شكارة" لأن جعفر البرمكي أرسل له الزبيب داخل "شكارة".
وأكد بن بريكة أن "هجرة الأشراف من الحجاز إلى المغرب الأقصى بدأت بعد سنة 60 هجرية في خلافة يزيد بعد مقتل الحسين وتعرض السلالة النبوية للإضطهاد هناك".
.
بن بريكة يعتبر سبّ أفراد العائلات الشريفة والمرابطة ردّة
بينما ينتشر الحسينيون ـ حسب الدكتور بن بريكة ـ بدرجة أكثر في المشرق، وهذا لا يمنع من وجود أشراف حسينيين في المغرب العربي، والشرف الأخص الذي وضع علماء الأنساب كتبهم حوله، هو النسبة إلى آل البيت المرادين من قوله تعالى "إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا"، وهذا النسب يضم الأربعة الذين أدخلهم صلى الله عليه وسلم تحت ردائه، وهم سيدنا علي، والسيدة فاطمة الزهراء، وسيدنا الحسن وسيدنا الحسين، ولهم أحكام تخصهم وتخص من تفرع عنهم إلى يوم القيامة، وهي حرمة الصدقة والزكاة فلا يأخذونها لأنهم منزهون عن أرجاس الدنيا، ولهم حقهم في الخمس من بيت مال المسلمين على سبيل العطاء، وتراعى حرمتهم في شؤون كثيرة، نخص منها الزواج مراعاة لحقه صلى الله عليه وسلم، فمثلا لا يمكن سب أصل الشخص الشريف لأن أصله هو رسول الله، باعتباره وسبّه يعتبر ردة، ولا شتمه ولا تقبيحه، وفي هذا قال صلى عليه وسلم "فاطمة بضعة مني يؤذيني ما يؤذيها".
.
الاستعمار الفرنسي طمس شجرة أنساب الجزائريين واستبدلها بالألقاب
قال محمد بن بريكة أو طبقة للأشراف هي طبقته صلى الله عليه وسلم والثابت أنها موصولة إلى سيدنا إسماعيل بن ابراهيم عليهما الصلاة والسلام، ويجب على كل مؤمن فضلا عن أبناء الشجرة الشريفة أن يحفظ بعضها أو كلها، أما الطبقة الثانية، فتعتبر الأولى حين نتكلم عن الأنساب الشريفة وهي إدريس الأزهر، ابن إدريس الأكبر، بني فاس، ابن عبد الله الكامل، ابن الحسن المثنى، ابن الحسن السبط، ابن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم، والطبقة الثالثة هي طبقة الأشراف الحسينيين وتبدأ من ذرية سيدنا إدريس الأصغر إلى غاية القرن الثامن عشر، وهي الفروع الشريفة المنتشرة في المغرب الإسلامي كله، ويطلق في العادة على أبنائها لقب مولاي، كما يطلق لفظ السيد في المشرق، لقوله عليه الصلاة والسلام "من كنت مولاه فعلي مولاه ومن كنت سيده فعلي سيده"، فلفظ المرابط أو الشريف أو السيد أو المولى كلها تعبر عن الأشراف، والطبقة الرابعة والأخيرة تمتد من الاستعمار إلى اليوم، وسبب تأريخها بالاستعمار يعود إلى كون الإستعمار الفرنسي حاول طمس أنساب الجزائريين واستبدلها بالألقاب، خاصة وأن طبيعة الإستعمار الفرنسي ثقافية بخلاف الإستعمار الإنجليزي أو غيرهما.
.
جزائريون يجهلون نسبهم ولا يعلمون إن كانوا أشرافا أم عثمانيين أو بربرا
ويجهل بعض الأشراف إلى اليوم أو البكريين أو العوماريين أو العثمانيين أنسابهم، إلا في البيئات العلمية المغلقة التي كانت حواضر علمية على مر العصور مثل بلاد توات بالصحراء أي أدرار وما جاورها، فلأهلها اشتغال بالأنساب الشريفة وغير الشريفة ومثل تلمسان والمدية وقسنطينة والجزائر العاصمة، حيث فيهم اشتغال بعلم الأنساب.
وقال بن بريكة "لقد اطلعنا مثلا على بعض شجرات الأنساب وعليها توقيعات علماء وقضاة الدولة العثمانية بالجزائر قبل دخول الإستعمار الفرنسي، كما يوجد في الأرشيف العثماني بأسطنبول بعض الأعمدة النسبية لعائلات جزائرية، ويمكن لأي جزائري لديه اهتمام بعلم الأنساب أن يتابع هذه الأعمدة انطلاقا من الجزائر، وذلك بضبط سبعة أجداد لربطها بالشجرة الأصلية الموجودة في الأرشيف التركي باسطنبول".
وأكد الدكتور بن بريكة أنه يعكف منذ 20 سنة على كتاب ضخم جدا في الأنساب الشريفة الحسنية وسيرى النور بعد سنة أو سنتين من الآنـ وقد استغرقت كل هذه المدة لأن الأمر يتعلق بذرية الحبيب المصطفى التي تعتبر أمانة وتترتب عليها أحكام ومعاملات فوجب التحري والضبط".
.
هؤلاء هم أشهر الأشراف الجزائريين
وقال محمد بن بريكة أن "من أشهر الأشراف الأولياء المعروفين في الجزائر "سيدي الخيّر في سطيف، سيدي الهواري في وهران، سيدي بلعباس، وسيدي بوزيد بن علي، وسيدي نايل بالجلفة، وسيدي بلقايد بتلمسان وبلاد القبائل، وسيدي محمد بن عبد الرحمن المشهور ببوقبرين، حيث له مدفننان احدهما ببلوزداد بالجزائر العاصمة والثاني ببونوح بتيزي وزو، وسيدي يحيى، وسيدي أحمد بن يوسف الراشدي بخميس مليانة، وتلميذه سيدي احمد بن موسى دفين كرزاز بولاية تبسة وسيدي أبو مروان الشريف بعنابة، وسيدي جميل بعنابة، وذرية سيدي احمد التيجاني المدفون في حي فاس، في حين توجد ذريته بضواحي الأغواط، وذرية سيدي عيسى بن عبد الرحمن دفين الأرهاط بولاية تيبازة، وسيدي محمد الزردالي الذي اشتق إسم مدينة زرالدة من إسمه لأنه كان سببا في بنائها، وتوجد ذريته هناك، وسيدي مرزوق الذي تنسب إليه مقبرة بن عكنون الشهيرة وذرية سيدي احمد بن بلقاسم الهاملي مؤسسة زاوية سيدي الهامل المشهورة ببوسعادة وهم أشراف معروفون من البوازيد"...إلخ من الأشراف الجزائريين".
.
الزوايا تحتفظ بشجرات الأنساب الشريفة
وأكد الدكتور بن بريكة أنه على كل من يريد البحث عن نسبه أن يصل إلى الجد الكبير الذي ينسب إليه سواء المدون في سجلات الحالة المدنية في بلديته الأصلية أو المتواتر، وأكثر الزوايا الجزائرية تحتفظ بشجرات الأنساب الشريفة وبعض الشجرات المنسوبة إلى الخلفاء أو الصحابة أو غيرهم.
وعن التقديس المبالغ في لعائلات الأشراف والمرابطين قال بن بريكة أن "ما يعتقد الناس أنه مبالغة في تقديس عائلات الأشراف والمرابطين إنما هو في حقيقة الأمر تعظيم لجناب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وعلى الشريف أن يتذكر دائما وأبدا أن الحسنة في الشريف أحسن والسيئة في الشريف أسوأ وان يتذكر دائنا قوله تعالى "إن أكرمكم عند الله اتقاكم"، وعليهم أن يعتبر النسب الشريف فضل من الله سبحانه وتعالي عليه بغير سابقة من العبد".
hamdaoui tayeb - etudent - mostaganem, Algérie
08/05/2013 - 94399
le 1er si mrabet est d'origine bèrbère venu du maroc(ouazane). Sa mission à besnes est de servir et être à la disposition de sidi youcef et des bsanis comme les ouled benhiba(descendants de sidi youcef)..... Voilà la réalité.
lakhdari lahouari - sâns - la tahoma de bèsnes, Algérie
09/09/2012 - 39736
Il existe effectivement une tribu berbère du nom de Beni Snassen au nord est du Maroc,mais cela ne signifie pas qu'elle soit à l'origine de Besnès.Dans l'Ouarsenis,comme dans toute l'Algérie,beaucoup de villes et villages portent un nom berbère (ex:Relizane,Boughaïdene,Takhmert,Tissemsilt...)
car ce peuple occupait l' Afrique du Nord bien avant les Arabes.
Je pense que la région qui a accueilli nos ancêtres s'appelait déjà Besnès avant leur installation;j'ai décrit sur ce blog l'origine de Sidi Youssef et la mission qu'il devait accomplir comme beaucoup de marabouts (m'rabtin),c'est-à-dire propager l'Islam.
Cordialement,
Mohamed SI MERABET
SI MERABET Mohamed - Fonctionnaire - Aïn Tarik, Algérie
24/05/2012 - 32746
Salam. Je suis lakhdari lahouari ben youcef ben mohamed ben lakhdar. Originaire de besnes. Veuillez me dire si besnes veut dire beni snassen, si c oui donc nous sommes des berberes de beni snassen originaire du maroc. Et si non veuillez par vos idees contribuer pour enrichhir ce site en commencant par: qu' est ce que veut dire BESNES. Merci
lakhdari lahouari - gestionaire SHDP - oran, Algérie
22/05/2012 - 32640
Slt je suis Mohamed fils de Ahmed شيخ الزاوية الطيبية ولدالشيخ مولاي عبدالله الشيخ الطريقة الطيبية و بعد ذلك انا الذي يوجد عندي في البيت البرنوس البركة سيدي الشيخ مولاي الطيب الشريف و الذي ابخره كل عام
Simerabet Mohamed - decendant - Tiaret, Algérie
15/04/2012 - 30577
c`est moi tayeb hamdaoui ould hocine ould ci tayeb ould mnsour
hamdaoui tayeb - TAYEB - mostaganme, Algérie
25/10/2010 - 7717
Sidi Youssef à Besnès:
Besnès se trouve dans les monts de l'Ouarsenis, à quelques kilomètres de Aïn Tarik.Ce lieu a abrité pendant des siècles la confrérie Taïbya dont la zaouïa mère, fondée au XIème siècle de l'Hégire (en 1727 exactement par le chérif Moulay Abdellah ben Brahim,un descendant du sultan Mouley Idriss II) se trouve à Ouazzane (Maroc).
Si Merabet Mohamed - fonctionnaire - relizane
06/01/2010 - 4695
Date : 22/12/2009
Source : PERSO
Détail de la photo : Besnès se trouve dans les monts de l'Ouarsenis, à quelques kilomètres de Aïn Tarik.Ce lieu a abrité pendant des siècles la confrérie Taïbya dont la zaouïa mère,fondée au Vème siècle de l'Hégire (entre l'an 1100 et 1200) se trouve à Ouazzane (Maroc).
Sa proximité avec la médersa de Mazouna a renforcé et étendu son influence dans toute l'Oranie et jusqu'aux confins du Touat.
Le plus ancien mausolée et le plus vénéré appartient à Sidi Youssef; ce saint homme, pétri de foi et d'abnégation,a accueilli plusieurs tribus venues chercher refuge pendant les persécutions turques et françaises.Beaucoup d'entre elles se réclament aujourd'hui de sa descendance,et recommencent à l'honorer après plusieurs années d'absence.
La zaouïa a connu son âge d'or jusqu'à la Révolution,date à laquelle le site a été pilonné par l'armée française.Elle a conti-nué à vivre jusqu'à la disparition du Cheikh Mouley Abdallah , en 1972 .Désertée par tous ses habitants depuis la "décennie noire",elle renaît peu à peu avec le retour des visiteurs,chorfas et adeptes de la Tariqa Taïbya qui se perpétue dans quelques grandes villes de l'Ouest Algérien.
La population de Besnès s'est blottie dès l'origine sur ces reliefs boisés et propices à la méditation; l'oued Gargour et l'unique source pérenne ont irrigué les petits jardins verdoyants qui produisaient légumes et fruits.Les habitants,travailleurs tenaces et patients, ont su tirer profit de la culture de l'orge,de l'apiculture,de l'élevage caprin,de l'artisanat local (nattes en feuilles de palmier,outres en peau de chèvre..) et de l'exploitation raisonnée du bois de résineux (habitat,outils, chauffage...).
Une timide politique de réhabilitation,depuis l'élévation de Aïn Tarik au rang de Daïra s'est limitée à la restauration du marabout de Sidi Youssef; la route menant à Besnès n'est pas encore tout à fait sécurisée,ni goudronnée.Les ravinements menacent la forêt et les rares édifices,témoins d'un passé riche et intense.
- fonctionnaire - Aïn Tarek
22/12/2009 - 4620
Posté Le : 21/12/2009
Posté par : passado
Photographié par : Si Merabet
Source : perso