Algérie

Faouzia Bensouiki, meilleure femme d?affaires 2007



La femme d?affaires de l?année 2007, un prix décerné par l?observatoire de la femme algérienne sous l?égide de l?académie de la société civile algérienne. Un prix qui vient récompenser des années d?efforts, aussi bien dans le domaine agricole que dans les différentes activités de Faouzia Bensouiki, chef d?entreprise agricole et présidente des associations Femme et terre et Cirta club semence. Tout un programme pour cette femme « papillon », un surnom donné par l?un des collègues de F. Bensouiki eu égard à l?hyperactivité de notre lauréate. Depuis des années, elle gère d?une main de? femme une exploitation agricole dans la commune de Didouche Mourad, à 20 km de Constantine, avec l?aide de son mari, ses enfants et quatre ouvriers agricoles permanents, ceci en plus de ses autres obligations associatives et l?université de Constantine, où elle enseigne l?anglais. L?exploitation de F.Bensouiki embrasse divers domaines agricoles, comme la céréaliculture, l?arboriculture et plus récemment, l?apiculture. « Mon exploitation ne dépend de personne et je possède tout le matériel nécessaire, des charrues aux citernes en passant par les moissonneuses », dira-t-elle. Le savoir-faire de F.Bensouiki ne s?arrête pas aux tâches propres aux agriculteurs « normaux », mais s?étend à l?expérimentation des semences de tout genre, ce qui la distingue, encore une fois, des autres cultivateurs. Pour terminer, F. Bensouiki avouera nager comme un poisson dans l?eau dans le monde très misogyne de la campagne, et dira ceci : « Je porte deux casquettes : la première, celle d?une femme moderne, enseignante à l?université et à la pointe de la technologie, et la seconde, celle d?une femme rurale qui s?occupe de sa terre avec un grand amour. Et entre les deux, je me sens épanouie ». Belle leçon de courage et d?humilité d?une femme reconnue et distinguée entre plus d?une centaine de prétendantes. Alors à d?autres distinctions inchallah.


احسن سيدة اعمال جزائرية تغتصب احسن الاراضي الخصبة اكثر من 1500هكتارمن فلاحين مشتة بني مستينة قسنطينة أحسن سيدة أعمال جزائرية لسنة 2008 مزيفة لا أساس لها من الصحة إن تنصيب السيدة بن سويكي فوزية أحسن سيدة أعمال بالكيفية التي و ردت عن أكاديمية المجتمع المدني تعد استهتارا و استخفافا واستهزاءا بسكان مشتة بني مستينة( اكثر من 500عائلة تعاني الفقر و البطالة) من ناحية و بكل قوانين الجمهورية من ناحية أخرى في الوقت الذي تحكم العدالة بان هده السيدة لا تملك أي عقود ملكية رسمية ومن ناحية أخرىايضا تحصلنا على شهادة سلبية الملكية الخاصة بها من المحافظة العقارية يشرفنا أن نرسل لكم تعقيبنا عن موضوع الندوة الأولى لسيدات الأعمال الجزائريات في 27/02/2008 حيث في هده الندوة اختيرت السيدة بن سويكي فوزية وهي مديرة العلاقات الخارجية بجامعة قسنطينة تحصلت على أحسن سيدة أعمال تجارية جراء النشاط الفلاحي الذي تقوم به .ولكن هناك شيء مهم لا يعرفه القائمون على هده الندوة الوطنية إن تنصيب السيدة بن سويكي فوزية أحسن سيدة أعمال بالكيفية التي وردت عن أكاديمية المجتمع المدني تعد استهتارا و استخفافا واستهزاءا بسكان مشتة بني مستينة( اكثر من 500عائلة تعاني الفقر و البطالة) من ناحية و بكل قوانين الجمهورية من ناحية أخرى في الوقت الذي تحكم العدالة بان هده السيدة لا تملك أي عقود ملكية رسمية ومن ناحية أخرىايضا تحصلنا على شهادة سلبية الملكية الخاصة بها من المحافظة العقارية حيث:نحن كمجتمع مدني بني مستينة بلدية ديدوش مراد ولاية قسنطينة نطلعكم على الحقيقة المرة وهي:: اغتصاب اكثر من 1500هكتار من أجود الأراضي الجزائرية خصوبة بطرق غير شرعية من فلاحين بسطاء من طرف هده السيدة بن سويكي فوزية و أشخاص يقربونها ودلك كما سنسرده لكم حيث : باسم سكان مشتة بني مستينة بلدية ديدوش مراد-أكثر من 4000 نسمة- بطلبنا هذا المتضمن اكبر الملفات العقارية على مستوى قسنطينة ونأمل أن تحل أحد الألغاز المحيرة في العقار الفلاحي بهده المنطقة و إيفاد لجنة برلمانية للتحقيق في تلاعبات في العقار الفلاحي الذي تزيد مساحته عن.1400 . حيث الآن تستغل هذه الأراضي 03 عائلات تلاعبت بالعقارمنها بن سويكي فوزية أحسن سيدة اعمال جزائرية2008 و اقارب لهاحيث: - يدعي هؤلاء الذين يستغلون الأرض حاليا يدعون أنهم استرجعوا هذه الأرض لأنها أممت في إطار الثورة الزراعية سنة 1974 - و هذا غير صحيح لأن هده الأراضي أممت في شهر أكتوبر1963 بقرار من الدولة الجزائرية بوضعها تحت الحماية حيث أن هدا القرار-مرسوم اكتوبر 1963- مس الملكيات الغير شرعية للمعمرين الكولون ومعهم الجزائريين الدين تعاونوا مع فرنسا. وبالرجوع إلى قانون التوجيه العقاري رقم90/25 الصادر في18/11/90 وخاصة المادة75 منها التي تنص على أن استرجاع الأراضي يقتصر على الأراضي المؤممة في إطار الثورة الزراعية فقط عدا دلك تبقى الأراضي الأخرى تابعة للمستثمرات الفلاحية أي للدولة. مثلما هو الأمر لهده الأراضي التي أنشئت فوقها مباشرة بعد عملية التأميم المنبثقة عن قرار أكتوبر 1963انشئت لجنة تسيير مكونة من فلاحي المنطقة على رأسهم رئيس و مدير سميت "تفوتي محمد الصالح " و بقيت هذه الأرض بحيازة هؤلاء الفلاحين إلى غاية 1993 دون انقطاع.. - عام 1993 صدرت قرارات غير قانونية من طرف والي ولاية قسنطينة آنذاك باسترجاع الأراضي للملاك الوهميين و هم بن سويكي فوزية واقاربها بالادعاء أنها كانت تابعة للثورة الزراعية وهدا غير صحيح كما ذكر آنفا وقاموا بإخراج فلاحي لجنة التسيير بالقوة و الضغوطات. ولكن الغريب في الأمر أنه كيف تصدر قرارات لتمليك هؤلاء الأشخاص و هم لا يملكون أي عقود قانونية و صدرت قرارات فيها لكل واحد من الورثة الثلاثة 462هكتار. مع أن مرسوم أكتوبر 1963 واضح كل الوضوح. كما يشير أيضا قرار الوالي أن هؤلاء الورثة قد تم تعويضهم حسب القرار ( 1.2 مليار آنذاك في السبعينات أي حوالي 30 مليار سنتيمم حاليا ) وأن خزينة الدولة طالبت المعنيين بإرجاع مبلغ التعويض بعد حصول الورثة إبن إنجليز باي على القرارات الإدارية الغير قانونية التي نصت على إسترجاع أراضيهم سنة 1993 و لكن المبلغ لم يرجع للخزينة .حسب المادة رقم 5 من قرار رقم 1811 .طبقا للمادة 126 من القانون رقم 90/36 المؤرخ في 31/12/1990 . و الغريب في الأمر أيضا أنه قدمت لهؤلاء الورثة رخصة الاستغلال الغير قانونية رقم 649 / 91 من طرف الوالي و قدمت لهم شهادات تذكر أنهم تحصلوا على هذه الأراضي في إطار قانون الثورة الزراعية و لكن في حقيقة الأمر أن هذه الأراضي لم تكن تابعة للثورة الزراعية بل كانت تابعة للجنة التسيير التي أنشأت بعد قرار أكتوبر 1963 و ليس لها علاقة بقوانين الثورة الزراعية . بعض الفلاحين الذين كانوا يعملون في هذه الأرض تلقوا تهديدات و وضعوا في السجن بداية التسعينات و ذلك للتنازل و الخروج من الأرض بالقوة بدون أي قرار من العدالة ( الفلاحون مستعدون لتقديم شهادات حية ) لقد سبق و أن نشرت هذه القضية في الجرائد الوطنية و الجهوية و قدمت شهادات من إطارات و مجاهدين حول هذه القضية . كما سبق أيضا و أن قمنا بمراسلة متفشية أملاك الدولة للدائرة التابعين لها ( دائرة حامة بوزيان ) و كذلك مدير أملاك الدولة لولاية قسنطينة و لكن لا حياة لمن تنادي فالتهاون و التراخي في اتخاذ الإجراءات القانونية و عدم تحمل المسؤولية من طرف المعنيين في هذه المشاكل العقارية مافتئت تزداد تعقيدا مما أثر سلبا على تحقيق هدف التنمية الفلاحية و زيادة معانات سكان مشتة بني مستينة لمنعهم من استغلال الأرض مما زاد نسبة البطالة و الفقر و ذلك منذ سنة 1993 . ولكن مؤخرا عند مراسلتنا بالمحافظ العقاري للاستفسار عن الطبيعة العقارية لهده الاراضي رد علينا بمراسلة ان هده الاراضي تابعة للدولة و ان كل الدين ادعو الملكية لاتوجد اسماؤهم بتاتا لدى مصالح المحافظة.مما مكننا نحن كجمعية بسحب شهادات سلبية الملكية لهؤلاء المدعين الملكية..مما اصبح بحوزتنا دليل اخر قطعي على عدم ملكيتهم للاراضي لهذه الأسباب نرجو تتدخل الجهات المعنية لكشف حقائق هذا العقار المعقد و الغامض و تسليط الضوء عليه إيفاد لجنة برلمانية للتحقيق في هذه التلاعبات و معاقبة المتلاعبين بقوة القانون و إرجاع الأرض إلى الدولة. و أخيرا تقبلوا منا فائق الاحترام و التقدير -لدينا وثائق تثبت دلك. لمزيد من المعلومات انتم مدعوون لزيارة مشتة بني مستينة ببلدية ديدوش مراد ولاية قسنطينة وستلقون كل الترحيب. و شكرا
benimestina_rurale - fellah - didouche mourad constantine
02/04/2008 - 1106

Commentaires

Votre commentaire s'affichera sur cette page après validation par l'administrateur.
Ceci n'est en aucun cas un formulaire à l'adresse du sujet évoqué,
mais juste un espace d'opinion et d'échange d'idées dans le respect.
Nom & prénom
email : *
Ville *
Pays : *
Profession :
Message : *
(Les champs * sont obligatores)