صدقت الشعوب العربية للمطالبة بإسقاط النظام و لا نظام ، حيث تتجلى الظاهرة في الأرض المقدسة أين يلتقي المسلمون بإختلاف أجناسهم و لغاتهم و مذاهبهم .
شعوب ألفت الإكتضاض و إقتناص لقمة العيش في الإزدحام و الفوضى و شعوب لم تعتاد على الظاهرة فتبقى منبهرة .
رغم الجهود المبذولة من طرف هيئة تسير الحرم و إبقاء طرق للنظام و السير الحسن للمعتمرين لتفادي الكوارث و رغم الإشارات الدالة باللغات المختلفة (عربية، إنكليزية، فرنسية ، فارسية، اردية، تركية...) على عدم الصلاة في الممرات ولكن يأبى المصلون أداء الصلاة في الممرات لإختصار طريق التوبة بعد العيش على فتات الربى و الإحتيال و.....و.....و........
عجبا لأناس جالسون ويصلون في ممرات السلالم فأي منطق هذا ، فلو لا قدر الله مصيبة تكون الكارثة لاتتصور جراء هذا التصرف لا عقلاني ولا نظام .
Vu : 10 fois Posté Le : 13/08/2022 Posté par : einstein Ecrit par : - الأندلسي طارق Source : مجلة البدر Volume 4, Numéro 5, Pages 104-104 2012-05-15
Votre commentaire
Votre commentaire s'affichera sur cette page après validation par l'administrateur. Ceci n'est en aucun cas un formulaire à l'adresse du sujet évoqué, mais juste un espace d'opinion et d'échange d'idées dans le respect.
Posté Le : 13/08/2022
Posté par : einstein
Ecrit par : - الأندلسي طارق
Source : مجلة البدر Volume 4, Numéro 5, Pages 104-104 2012-05-15