دُودَةٌ مِنْ عَمَدْ..
مُسْنَدَاتٌ تَدَاعَيْنَ
قَدْ خَانَهُنَّ السَّنَدْ...
هَلْ بِإمْكَانِكَ- الآنَ - أَنْ تَنْتَقِي غُرْبَةً
أَوْ مَسَارَا..؟
وَرْدَةً أَوْ مَزَارَا..؟
هَلْ بِإِمْكَانِكَ - الآن- أَنْ تَسْتَبِيحَ الجَسَدْ..
أللِّسَانُ لأَفْرَاحِنَا اللاَّذِعَهْ..
أَلصَّدَى لِلرَّصِيفِ المُحَاصَرِ
وَ الوَجْهُ لِلأَقْنِعَهْ..
أَلقَصِيدَةُ لِلحَائِطِ المُسْتَغِيثِ بِأَسْمَالِنَا
وَ الرُّفَاةُ لأَجْيَالِنَا الجَائِعَهْ...
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 09/01/2011
مضاف من طرف : poesiealgerie
صاحب المقال : عبد القادر رابحي
المصدر : www.adab.com