وهم صناع القرميد من الطين الذين اجتمعوا عند هذا الباب من أبواب تلمسان لممارسة حرفتهم. بعد جفاف القرميد يقومون بتلوينه بالأحمر أو الأخضر، وكثيراً ما كانت، ولا زالت، تغطي سطوح المساجد والقصور والمدارس والأضرحة بالقرميد لحمايتها من حر الصيف وبرد الشتاء القارص.
تاريخ الإضافة : 20/10/2010
مضاف من طرف : tlemcenislam
المصدر : www.almasalik.com