أعيب كثيرا على أبناء هذه المنطقة شيئين هما اللذان جعلا النظام يحتقرهم ولا يحترمهم تماما..
الامر الاول هو أن أبناء القرى المحيطة بالمحاجر ليسوا موحدين على نفس الامر فغالبيتهم يشتغلون في المحاجر كسائقين أو كحراس أمنيين وكتجار يتعاملون يوميا مع أصحاب الشاحنات وهذا ما يجعلهم لا يمتلكون نفس النظرة عن هاته المحاجر المدمرة للطبيعة والبيئة والهواء وحتى للمصادر المائية كالينابيع والابار.
الامر الثاني الذي يجعل كذلك النظام لا يحترمكم هو كونكم متنصلون من أصولكم الأمازيغية لأنكم أبناء إحدى مناطق القبائل الكبرى والتسمية التي جاءت في المقال نسبة لاتفاقية التافنة كما قال صاحب المقال بأنها اسمها واد القدر.. هي لا تعني تماما جبل بوزڨزة بل تعني منطقة أخرى تماما.. ولهذا يستحيل تقريبا أن تجد في المداشر التي تقع في سقوح جبل بوزڨزة من يقول لك نحن قبايل، بل بالعكس نجد الكثيرين يقولون نحن عرب ولا علاقة لنا بالقبايل ويربون أبناءهم على هذه الافكار المغلوطة للأسف.
قد يبدو كلامي ربما قاسيا نوعا ما أو أنه من غير مصداقية، لكن صدقةني وانا أعي جيدا ما أقول بأن هذا السبب يعتبر مهما 0دا في الاحتقار الذي تعانونه من خلال عدم غلق المحاجر وفتح اخرى جديدة متسببين في تدمير بيئي رهيب هناك.
أدركال سعيد - Technicien - New York - الولايات المتحدة الأمريكية
03/08/2023 - 556692
رايت فيديوا هذه المنطقة اثناء عملية بحثي عن مواقع المحاجر في ولاية بومرداس، و الله انوي الحصول على محجرة في هذه المنطقة لتحويلها الى مركب سياحي، انا من محبي البيئة و اتمنى من كل قلبي ان يصلح الله حال اهل هذه المنطقة
محمد بن حاجة - geologist - الجزائر العاصمة - الجزائر
31/08/2018 - 384534
عندما يسكت المواطن عن حقه يصبح رخيص أو شريك في الذل و الجريمة. كرامة الشعوب فى العالم التالت تأتي بالقوة و التضحية يا سكان مرزوقة أو فدارة
laib adel - عامل - lhensilki - فنلندا
16/12/2016 - 318834
اطلب من السلطات ان يخدمونا الطريق و رانا رافضين الكاريار اللي راهم رايحين ايديروه
احمد - عامل - اولاد الباي - الجزائر
19/12/2015 - 289456
بلدية قدارة أو بوزقزة وتسمى أيضا بـ "ثالة خليفة"، هي إحدى البلديات الريفية المتواجدة بولاية بومرداس ، وهي تابعة إداريا في الوقت الحالي لدائرة بودواو، وكانت تسمى قبل الاحتلال الفرنسي بواد الخضرة أو "واد القدرة"، وهو ماتفيدنا به معاهدة التافنة التي وُقّعت مع بداية الاحتلال الفرنسي 1838 بين الأمير عبد القادر الجزائري والجنرال بيجو، حيث ورد في إحدى بنود المعاهدة "واد القدرة" كحد فاصل بين دولة الأمير، وحكومة الاحتلال،أما تسميتها ببوزقزة فنسبة إلى جبل بوزقزة الشامخ الذي يقع جنوبها، والذي تم الاشتباك بقربه أثناء الثورة التحريرية بين قوات الاحتلال الفرنسي وجيش التحرير الوطني في سنة 1957م وأسفرت المعركة عن إسقاط مروحية تابعة لجيش الاحتلال .
تقع بلدية قدارة أسفل جبل بوزقزة إلى الجهة الشمالية منه ، وجنوب ولاية بومرداس، تحدها من الجهة الشمالية الغربية بلديتي الخروبة وبودواو ، ومن الجهة الشمالية بلدية قورصو، ومن الجهة الشمالية الشرقية بلدية تيجلابين ، ومن الجهة الشرقية بلدية بني عمران، أما من الجهة الجنوبية فيحدها الطريق السيار شرق- غرب وبلدية بودربالة . وتبعد قدارة عن الجزائر العاصمة بحوالي40كم ،وعن عاصمة الولاية حوالي 15كم ،أ و أزيد بقليل، كما تبعد عن دائرة بودواو حوالي10كم
ويمر عبرها طريق يربط بينها وبين مدينة بودواو ومدينة الأخضرية مرورا ببلدية "بودربالة" بالأخضرية، وقد كان هذا الطريق في السابق، أحد الطرق الهامة في الوطن حيث كان يربط العاصمة بمدن الشرق الجزائري قبل توسعة الطريق الوطنيرقم 05 وإنجاز الطريق السيار مؤخرا؛ حيث كان هذا الطريق فيما مضى -أي قبل بداية أشغال إنجاز السد "سد قدارة"، يمر عبر بلدية الخروبة ليصل إلى قدارة ، ومع بداية الإنجازتحول الطريق في جزئه الرابط بين بودواو وقدارة يمر بين قرى البلديتين بداية عبر حي بن مرزوقة.
وقد أصبحت قدارة بلدية بموجب التقسيم الإداري الذي تم سنة1984 -أي عندما أصبحت بومرداس ولاية - وكانت قدارة قبل ذلك التاريخ إحدى الدواوير التابعة لبلدية أولاد موسى التابعة لدائرة خميس الخشنة، والتي كانت بدورها تابعة إداريا لولاية البليدة حتى سنة1984.
وتتألف بلدية قدارة - بوزقزة من عدة قرى ومداشر هي :زقاغة ، بحارة ،الحدورة ،آنسا، بن حشلاف، عبد الجليل ،إشوبار ، بولزازن، أمسطاس،أمللوش، إخولفان...وغيرها، حيث التحق الكثير من سكان هذه المداشر بعد الاستقلال للعيش في قرى ومدن سهل متيجة خاصة بمدن رغاية،وبودواو، وقورصو .
ويوجد بقدارة أكبر سد بضواحي العاصمة ، أو بالمتيجة وضواحيها، بحيث يمتد شرقا من جبل بوزقزة بقدارة ، إلى الناحية الجنوبية لبلدية الخروبة غربا ، في شكل هلال رأساه متجهان نحو الجهة الجنوبية ،ويظهر من جهته الغربية للمارين عبر الطريق السيار شرق-غرب ، ويزود هذا السد العاصمة وضواحيها بالمياه الصالحة للشرب بعد تصفيتها ب"مركز تصفية المياه" بحي الحلايمية ببودواو.
كما يتواجد حاليا ببلدية قدارة العديد من المحاجر التي تقلع منها الحجارة من جبال بوزقزة،التي يستثمرها الخواص، وبرغم ما وفرته هذه المحاجر من مناصب شغل لشباب المنطقة ،إلا أنّ هذه المحاجر أضحت مصدر إزعاج للسكان نتيجة الألغام التي تُفجر يوميا - ودون توقيت محدد - لأجل تفتيت الصخور، ناهيك عن الغبار المتطاير إثرها ، وما يخلفه ذلك من أمراض للجهاز التنفسي وغيره.
وبلدبة قدارة بلدية فلاحية بدرجة أولى لكونها منطقة جبلية ، كما يوجد فيها بعض السهول الصغيرة المتقطعة ، وتزرع بجبالها وبعض السهول الكثير من أشجار الزيتون وأشجار التين والرمان وغيرها من أشجار الفاكهة ، ويزع بالسهول بعض الخضروات والبطيخ ، والحبوب ، خاصة الخرطال والشعير . كما يتواجد بأرض البلدية ثلاث معاصر لعصر زيت الزيتون إحداها بقرية بن حشلاف وهي أحسنها وأكثرها نشاطا، والثانية تقليدية جدا بقرية الحدورة ، والثالثة تقليدية أيضا بقرية إشوبار. كما يتواجد بها أيضا بعض الأكواخ لتربية الدواجن لكن ليست كثيرة ، ويمتلك بعض السكان أيضا قطعانا قليلة من الماشية .
وبرغم أن بلدية قدارة كثيرة المداشر والقرى النائية عن بعضها، إلا أنه لا يوجد بها ولا ثانوية -حتى تاريخ كتابة هذا المقال- برغم احتوائها على متوسطتين إحداهما بمركز البلدية والأخرى بقرية إشوبار، ولذا يضطر التلاميذ إلى قطع مسافة كبيرة للاتحاق بإحدى الثانويات المتواجدة بدائرة بودواو. مع ما يترتب عن ذلك من تبكير في الصباح وتأخر في الالتحاق بالحصص الأولى،أو تأخير في الرجوع مساء للبيت، وهو السبب الذي الكثير من الأولياء إلى توقيف أبنائهم عن الدراسة خاصة الإناث منهم لبد المسافة وقلة الأمن خاصة في فترة العشرية السوداء التي مرت بها الجزائر، واكتوت قدارة بلهيبها.
كما أن الطريق الولائي الرابط بين بودواو وقدارة - لحد الساعة- مهترئ جدا ولدرجة كبيرة لا تتصور خاصة في الجزء المار عبر حي بن مرزوقة و حي عبودة ؛ وذلك من جراء الشاحنات التي تمر من هناك ذاهبة آيبة صباح مساء، وهي ممتلئة بالحصى؛ وكان الأولى بالسلطات المحلية إصلاح ما تعطب من أجزاء هذا الطريق لتخفيف معاناة السكان خاصة تلاميذ المدارس، لكونه مصدر دخل بالنسبة للولاية، ولما فيه من محاجر تدر أرباحا هائلة على مستثمريها، ولو عن طريق إلزام هؤلاء المستثمرين للمحاجر ومالكي الشاحنات بإصلاحه،أو فرض إتاوة إضافية على الشاحنات التي تستعمل الطريق من أجل نقال الحصى .
طاهر سبع - باحث - قورصو ولاية بومرداس - الجزائر
28/11/2014 - 224430
نرجو من الشباب البطال الذي تتعمر بيهم المقاهي اتوجه الى مصالح البلدية المعنية بالامر مرفوقين باللملفات طالبي العمل وهذا من اجل خدمة البلد والمساهمة في التنمية المستدامة وبالرغم من انكم ستتحصلون على اجر زهيد مقابل هته الخدمة الشر يفة ولكن ستجدون انفسكم سعداء فرحين بغد افضل ومستقبل زاهر
بوعلام ت - مهندس دولة - قدارة - الجزائر
20/08/2013 - 115414
أخي أنصحك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أخي المواطن أنصحك بقدارة الشامخة الجبال
أن تفتديها مثل سابق الأجيال
و إن لم تستطع لا تجرعها الاذلال و الاهمال
قتلني الشوق للمرة الألف وأنا أراها على هذا الحال
قتلني لأن شبابها لا يحميها مثل أجدادها الأبطال
يسخرون منها ، يضحكون منها ، دوام الحال من المحال
سيأتي يوم أرى فيها جنة ، لم أراها حتى في الخيال
فقط لا تلوموها ، اللوم من صنع الأقوال لا الأفعال
يقولون أنها مريضة مرض عضال
المرض يأتي من المريض لا من التراب ولا من الأوحال
قدارة جميلة بأحيائها من زوقاغة إلى تلاوغلال
أفتخر بها و إن ظلموها سأنتقم كالبركان أو الزلزال
حمزة - استاذ - قدارة - الجزائر
21/06/2013 - 103049
بسم الله الرحمان الرحيم اما بعد اشكر كل من قام بتصميم هذا الموقع وارجوا من صميم قلبي ان يكون نافعا لنا جميعا كما نرجوا من رواد هذا الموقع المشاركة وابداء الرعي و نطلب من الجميع احترام الراي و الراي الاخر كما نرجوا ان يكون هذا الموقع من اجل مساعدة بعضنا البعض وليس للمشاكل ..... كما نرجوا احترام الكلمات و التعليقات
حمزة - سائق - قدارة بوزقزة - الجزائر
01/09/2012 - 39192