ان شباب اليوم في كل مكان وبسبب ثورة الاتصالات لا يمكن توقع سلوكه، حيث إن هناك افكاراً طارئة وجديدة على المجتمع تحكمه وتسيّره، لم يعد يقبل اي افكار او تصورات تقليدية، او الخنوع والاستسلام لأي رأي لا يساير الواقع الذي يعيشه.
نجد اليوم أن الكثير من الأسر تشتكي هامشية أبنائها وتمردهم على القيم المجتمعية ورفض الانصياع لأوامرها وتلوم ذاتها على ما وصل اليه ابناؤها، وتعمل المستحيل من أجل تربية ابنائها بالشكل الذي نشأوا عليه وفق معطيات واساليب بدائية كانت مقبولة لتلك الحقبة الزمنية.
إن هدوء وسكوت شباب اليوم لا يعنيان عدم الاكتراث واللامبالاة، بل يعني الانتظار والتريث لما سيحدث واتخاذ القرار المناسب في الوقت المناسب.
romaissa - Étudiant - bechar - الجزائر
30/03/2012 - 29728
Je veux savoir la liste des parties Olney est élu dans l'état de Bachar en Algérie et comment leur nombre et leurs noms
assia - Étudiant à l'étape de moyenne - bechar - الجزائر
30/03/2012 - 29727