الجزائر

يوم حصار تلمسان



ضربت مصالح الأمن حزاما أمنيا على الساحة الكبرى لمدينة تلمسان حيث كان يفترض أن يحل السفير الفرنسي بالجزائر، غزافيي دريانكور، لزيارة المعهد الثقافي الفرنسي، وظلت المرافق والمحلات الموجودة بالساحة محاصرة طيلة النهار. والطريف في الأمر أنه حتى الهدية المسلمة للسفير كانت تمثل لوحة فنية لصومعة المنصورة، وهي من بقايا آثار المرينيين المغاربة خلال حصارهم لتلمسان بداية القرن الثالث عشر ميلادي.


سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)