رغم إقالته من منصبه كمدير للمكتبة الوطنية، منذ قرابة ثلاث سنوات، لا يزال الدكتور أمين الزاوي محتفظا بالسيارة والسكن الوظيفي التابع للمكتبة.
يحدث هذا في الوقت الذي خرج فيه موظّفو المكتبة الوطنية في وقفة احتجاجية للمطالبة بحقوقهم المهضومة، على حدّ تعبيرهم. فلما هذه الازدواجية في التعامل؟ أم يجوز للمدير، حتّى وإن كان سابقا، ما لا يجوز لغيره؟!
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 08/04/2011
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com