صدم الرأي العام المتابع للشأن السياسي في ولاية غربية بتعيين مناضلة سابقة في الأرندي كمنسقة للهيئة العليا المستقلة لمراقبة الانتخابات، وهي التي ورد اسمها سنة 2013 في إحدى برقيات ”ويكيليكس” ولقائها بالسفير الأمريكي والحديث حول المجتمع المدني في الجزائر والولاية التي كان يزورها السفير. صدمة الأحزاب والمرشحين من كون المنسقة المذكورة معروفة بانتمائها السياسي والحزبي عكس ما يروج له حول كفاءة واستقلالية ونزاهة أعضاء لجنة دربال أو البرلمان الموازي، كما أصبح يسميه البعض.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 11/02/2017
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الخبر
المصدر : www.elkhabar.com