تعرف مشاريع إنجاز بعض المرافق الرياضية على مستوى ولاية تلمسان، تعطلا كبيرا ومشبوها، على غرار ما يحدث مع مشاريع المسابح شبه الأولمبية. فمسبح ندرومة انطلقت به الأشغال سنة 2011 بغلاف مالي قدره 24 مليار سنتيم، ليرتفع الغلاف إلى 40 مليارا ولم يسلّم المسبح بعد، وهو الأمر نفسه الذي تعرفه مسابح سيدي الجيلالي وبن سكران. فمتى يهتم ولد علي، وزير الشباب والرياضة، بالمشاريع المعطلة في قطاعه، بدل الغرق في فنجان بيراف وروراوة؟
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 03/03/2018
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الخبر
المصدر : www.elkhabar.com