رغم تأكيد والي عنابة أنه تلقى ضوءا أخضر من وزارة السكن والعمران للتحضير لمباشرة أشغال إزالة البنايات التي تحتوي على مادة “الأميونت" المسرطنة، إلا أن ذلك لم يقنع بعض المنتخبين الذين طالبوا بالملموس. فقد عاد أعضاء المجلس الولائي لفتح نقاش حول بقاء أجزاء من مادة ‘'الأميونت'' بعدة أحياء شعبية وحتى بعض الهياكل الصحية والاستشفائية، وهو المشكل الذي يطرح منذ أكثر من عشر سنوات كاملة. ورغم ما تحدثت عنه بعض الأوساط حينها عن نية إزالة هذه الأجزاء كونها تشكل خطرا على حياة المواطنين والمرضى والعاملين، إلا أن مطلب أعضاء المجلس لم يتحقق لحد الساعة.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 04/05/2013
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : البلاد أون لاين
المصدر : www.elbilad.net