؟ ''ولمّا بلغ محمد من العمر خمسًا وعشرين سنة، استحق بحسن سيرته واستقامته مع الناس أن يُلقّب بالأمين، ثم استمر على هذه الصفات الحميدة حتى نودي بالرسالة ودعا قومه إليها فعارضوه أشد معارضة، ولكن سرعان ما لبّوا دعوته وناصروه، وما زال في قومه يعطف على الصغير ويحنو على الكبير، ويفيض عليهم من عمله وأخلاقه''. من كتاب ''تاريخ العرب'' ج.1 ص58 للمستشرق سيديو.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 02/06/2011
مضاف من طرف : sofiane
صاحب المقال : elkhabar
المصدر : www.elkhabar.com