''كانت التوراة في يوم ما هي مرشد الإنسان وأساس سلوكه. حتّى إذا ظهر المسيح، اتّبع المسيحيون تعاليم الإنجيل. ثـمّ حلَّ القرآن مكانهما، فقد كان القرآن أكثـر شمولاً وتفصيلاً من الكتابين السابقين. كما صحّح القرآن ما قد أدخل على هذين الكتابين من تغيير وتبديل. حوى القرآن كلّ شيء، وحوى جميع القوانين، إذ إنّه خاتم الكتب السّماوية..''.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 29/04/2011
مضاف من طرف : sofiane
صاحب المقال : elkhabar
المصدر : www.elkhabar.com