اشتكى سكان المناطق الصحراوية من الحكومة ووزارة البيئة المتنصلتين من مهامهما تجاههم، حيث أصبحوا يواجهون مخاطر كثيرة نتيجة الإهمال والنمو الديمغرافي والنشاطات الصناعية والبترولية ونفايات الترميمات وتراكم الأزبال والقاذورات والزوابع الرملية، ناهيك عن دخان المحروقات وسوء التسيير والتدبير للموارد الطبيعية خاصة بولاية ورڤلة، كما أشاروا إلى غياب ثقافة التخضير وغرس الأشجار ماعدا تلك المبادرات الفردية للمواطنين، ليبقى التصحر والجفاف والتسممات الهوائية أهم العوائق لسكان الولاية، بالإضافة إلى الغاز الصخري الذي يخلف أضرارا بيئية جسيمة.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 13/06/2015
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الفجر
المصدر : www.al-fadjr.com