التراث الوثائقي الإنساني، لا يبتدئ حضاريا بالوثائق الأوروبية البريطانية منها والفرنسية، وإنما هو حصيلة تفاعل حضاري وإسهام عالمي أسست له الديانات السماوية وأتمّه الإسلام.
وعليه فإن فهذا المقال يُشكّل محاولة لتسليط الضوء من الناحية الحقوقية على وثائق العهد النبوي، والخلافة الراشدة، وتحليلها تحليلا حقوقيا، من خلال إبراز القيم الإنسانية المستلهمة منها، وإثبات فضل السبق لها مقارنة مع غيرها من وثائق الحضارات الأخرى.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 26/04/2023
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - طيب شريف موفق
المصدر : رفوف Volume 4, Numéro 2, Pages 90-112 2016-12-31