الجزائر

هل تخطط لقضاء عطلة العيد بعيداً عن التوّتر والضغط... وازدحام السير؟



هل تخطط لقضاء عطلة العيد بعيداً عن التوّتر والضغط... وازدحام السير؟
إليك تقديرات الخبراء لأسوأ الأوقات وأفضلها للتنقّل على الطرقات، والتي توصّلوا اليها استناداً الى إحصاءات الأعوام الماضية بفضل تطبيقات تُعنى بحركة السير:

23 كانون الأول/ديسمبر


تبدأ ساعة الذروة عند الحادية عشر قبل الظهر، لذا تأكدوا من المغادرة قبل ذلك الحين.
وتجنّبوا قدر المستطاع أن تكونوا على الطرقات بين الثالثة بعد الظهر والسادسة عصراً.

24 كانون الأول/ديسمبر


يحفل اليوم الذي يسبق عيد الميلاد بازدحام السير الخانق على مدى ساعات النهار والذي يبلغ ذروته عصراً بفضل متسوّقي اللحظة الأخيرة.

25 كانون الأول/ديسمبر


بحسب البيانات المتوافرة، يوم عيد الميلاد هو أحد أقل أيام السنة ازدحاماً.
قد يهمّك تنظيم رحلاتك في العطلة بناءً على هذه المعطيات.

26 كانون الأول/ديسمبر


تبيّن أن حركة المرور في يوم التخفيضات التي تلي الميلاد مشابهة لأي عطلة نهاية أسبوع فلا ضير في العودة من العطلة في هذا التاريخ.

31 كانون الأول/ديسمبر


الأحد بعد عيد الميلاد هو إحصائياً الأسوأ للقيادة بين أيام السنة، لذا تجنّبوا بأي ثمن العودة من العطلة في هذا اليوم.
عام 2014، شهد هذا اليوم زيادة في الاختناقات المرورية نسبتها 87,7٪ ، وزيادة بنسبة الحوادث نسبتها 13,7٪، وزيادة في مخاطر الطرقات نسبتها 23,2٪.

وبحسب تقرير الخبراء، سُجّل ارتفاع في نسبة الحوادث بنسبة 19,78٪ على الطرقات بتاريخ 23 كانون الأول/ديسمبر.
كذلك ازدادت دوريات الشرطة على الطرقات بنسبة 32,69٪، الأمر عينه يحصل في 28 كانون الأول/ديسمبر الذي يسجّل ارتفاعاً بعدد عناصر الشرطة المنتشرين على الطرقات بنسبة 15,8٪.


سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)