ظهرت الوزيرة السابقة للأسرة و”السيناتور” الحالي في مجلس الأمة، محاطة بترسانة إعلامية، جاءت لتسألها عن مستقبل الأرندي وبما أنها الناطقة الرسمية وعضو المكتب الوطني، تتحدث “كرجل إجماع”، فلا هي ضد جماعة أويحيى ولا هي مع جماعة ڤيدوم، فهل ستكون على رأس التجمع الوطني الديمقراطي لينطبق عليها “عيشة خير من عياش”، وتكون رابع امرأة على رأس حزب بعد حنون ونعيمة صالحي وشلبية، ونحن عشية اليوم العالمي للمرأة المصادف ل 8 مارس.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 08/03/2013
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : البلاد أون لاين
المصدر : www.elbilad.net