تظل المصالح الاستشفائية بولاية خنشلة، مع عطلة نهاية الأسبوع، فاقدة للطاقمين الطبي الأخصائي والشبه الطبي، الأمر الذي جعل أغلب المرضى الذين ينقلون إليها يعيشون لحظات رعب، خوفا على حياتهم. لذا يحمل سكان خنشلة مسؤولي هذه المؤسسات مسؤولية الوفيات التي تحدث أيام عطلة نهاية الأسبوع، لعدم تجنيدهم الإمكانيات البشرية لضمان استمرار الخدمة الصحية للمرضى، وسيارات إسعاف مجهزة لمواجهة أي طارئ يحدث خلال ''الويكاند''.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 07/09/2011
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com