يتناول البحث الأسباب الجوهرية التي أدت إلى الخلل والاضطراب الذي وقع في بعض الدراسات الحديثية في هذا الزمن، حيث وُجِدَ قصُور في فهم الاصطلاحات الخاصة بأهل النقد، وحدث خلط في المناهج التي يجب أن تفهم بها مسائل الحديث الشريف وقواعده، فنتج عنه اضطراب في أساليب المشتغلين بعلوم الحديث ومناهجهم.
Le présent travail traite les causes principales qui ont causés la défaillance qui a touché quelques nouvelles études de nos jours, tout en remarquant une incapacité dans l'assimilation de la terminologie utilisée par les critiquant et les scientifiques de hadith.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 05/02/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - آسيا علوي
المصدر : الإحياء Volume 11, Numéro 1, Pages 289-296