يا له من شعور وأنت تتسلق جبل الأجداد فتلمس صلابة الصخور التي تحكي تاريخا ضاربا في الأصالة والعمق ، والشمس من فوقنا تقرص جلودنا بخفة وكأنها تلاعبنا ، طبعا لم يكن جبلا بالغا في الطول ، بل هو أقرب إلى هضبة عالية آثرنا أن نسميها جبلا.هنا انا وصديقي وزميلي عبدالله عشيقة.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 30/03/2021
مضاف من طرف : allaoua211
صاحب المقال : مقراني علي
المصدر : خاص