نحو المحكي و رهانات التصنيف

يخلص البحث إلى توزيع يتمثل في دراسة لها محاورها حيث تتفرع في الآتي: من العلامة اللسانية إلى العلامة السردية ثم نحو المحكي وضوابط التصنيف ومجموع هذه المحاور تعالج الخطاب السردي انطلاقا من التحليل البنوي ونحو المحكي انطلاقا من البنية العميقة في ضوء مشروع غريماس ومشروع النحو التوليدي وما قدمه تودوروف وغيره من مقتضيات وشائج الخطاب الروائي في ضوء المنجز اللساني وما قدمه لنحو المحكي من طرائق جديدة في قراءة أبنيته السطحية والعميقة