تنتظر 16 منصب عمل دائم ببلدية الحساسنة في سعيدة الإفراج عنها منذ سنة 2012، حيث لاتزال مفتشية الوظيف العمومي ”تحتجز” القائمة التي تم انتقاؤها لأسباب مجهولة، وهو ما يثير العديد من الاستفهامات، حيث لم يفرج عن القائمة التي خلفت صراعا بين بعض الأطراف في البلدية، ولم تظهر نتائجها لحد الآن. فهل ستكون هذه المناصب مجددا ضحية الإدارة البيروقراطية؟ أم هو الخوف من الكشف عن الأسماء التي تضمها، وبذلك تحين الفرصة المناسبة لإطلاقها تفاديا لحدوث كارثة؟!
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 10/08/2013
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الخبر
المصدر : www.elkhabar.com