تتعرض القرية الاشتراكية التي أقامها الرئيس الراحل هواري بومدين في الجهة الشمالية بالشلف إلى تخريب غير مسبوق نتيجة تكالب جماعات المصالح على خيراتها لاحتواء جزء منها على مادة "الرمل" في المقابل يتعرض سكانها إلى عملية تهجير وترحيل إلى مناطق أخرى لسواد عيون ذوي النفوذ الذين بسطوا قوتهم على "رمال المنطقة " مقابل التزامهم بدفع ما قيمته 80 مليون سنتيم سنويا لصالح الجهات المختصة وهو مبلغ قليل جدا مقارنة بما ترتكبه جرافات النهب يوميا وما يدر من عائدات "فلكية" على أصحابها .في وقت تبقى السلطات المحلية في موقف شاهد ماشافش حاجة .للحديث بقية
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 20/10/2014
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : آخر تحديث 19 31 2014 10 20
المصدر : www.elbilad.net