يبدو أن قرار فك الارتباط بين حركة مجتمع السلم ''حمس'' والتحالف الرئاسي لم يكن فأل خير على وزير السياحة الحالي، اسماعيل ميمون، الذي بات يخشى فقدان منصبه في حكومة أويحيى. الأمر الذي جعله يفكر في إيجاد بديل لمرحلة ما بعد الاستوزار، حيث اهتدى أخيرا إلى حل تمثل في إنشاء جمعية أسماها ''لجنة الأعيان والعقلاء''، ووضع اسمه على رأسها، كي يتمكن من العودة إلى العاصمة، من خلال موقعه، هذه المرة، كنائب في البرلمان.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 15/01/2012
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com