من كواليس اللقاء

* قام شاب جزائري مغترب بمداعبة الكرة في وسط الميدان قبل المقابلة، وقد تجاوب معه الجمهور وصفق عليه طويلا. ويعد الشاب الجزائري أحد أفضل المداعبين للكرة في العالم، حيث يحمل العديد من الأرقام القياسية في مداعبة الكرة.
* دخل المنتخب الجزائري للقيام بالحركات التسخينية قبل انطلاق المقابلة بـ45 دقيقة، وكان الحارس شاوشي أول اللاعبين الذين دخلوا الميدان، وقد ألهب المدرجات.
* وجد الرباعي مترف وزماموش ومفتاح وجابو أنفسهم خارج قائمة 18 لاعبا التي حددها المدرب الوطني عبد الحق بن شيخة، حيث تابع اللقاء من المدرجات رفقة بوفرة المصاب.
* وقف لاعبو المنتخبين دقيقة صمت ترحما على ضحايا تسونامي اليابان، لكن الجمهور الحاضر في المدرجات ثار وردد عبارة ''ليبيا ليبيا ''في إشارة  إلى ضحايا الشعب الليبي.
* حبست إصابة عنتر يحيى، مع انطلاق اللقاء، أنفاس الجمهور الجزائري، خاصة أنه خرج للإسعاف متأثرا. وجاءت بعد الضربة الموجعة التي تلقاها الخضر بالغياب الاضطراري لزياني.
* تأخرت المباراة بعض الدقائق عن موعدها الرسمي بسبب تعليمات مبعوث الفيفا، والتر غاغ، بشأن الأمور التنظيمية والأمنية.
* تنقل رئيس الفاف، محمد روراوة، إلى الفندق الذي كان الفريق الجزائري يقيم فيه، قبل المقابلة وقام بتحفيزهم للفوز بالمقابلة.
* احتج لاعبو المنتخب المغربي بقيادة حسين خرجة كثيرا على قرارات الحكم، وتوجهوا إلى الحكم الرئيسي مباشرة بعد نهاية المرحلة الأولى محتجين على ضربة الجزاء التي، حسبهم، لم تكن شرعية.
* ألهب هدف حسان يبدة المدرجات، حيث تحوّل الملعب إلى كومة من الدخان بسبب الألعاب النارية التي استعملها المناصرون رغم الحراسة الأمنية المشددة التي فرضت عليهم أثناء دخول الملعب.