تعجب المواطنون، ممن اطلعوا على قوائم المترشحين للانتخابات البرلمانية المقبلة، من مهن بعض من يعرفونهم حق المعرفة ويعرفون مستواهم الثقافي، ليكتشفوا أنهم تحوّلوا إلى إطارات وجامعيين على الملصقات الإشهارية، مثل ذلك المناضل الذي كان يصلح الكهرباء بالبيوت بمدينة سبدو، جنوب تلمسان، قبل أن يرحل إلى العاصمة ليعمل بأحد المرافق السياحية المشهورة، حيث بنى علاقاته التي مكنته من الترشح لعضوية البرلمان في مرتبة متقدمة، تحت عنوان إطار.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 21/04/2012
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الخبر
المصدر : www.elkhabar.com