الإبدال و الإعلال من الظواهر المعقدة في ميدان الصرف العربي، و قد عالجها كثير من النحاة العرب القدامى بمنهج نظري صرف ، بينما عالجها مكي بن أبي طالب القيسي بمنهج تطبيقي في كتابه " مشكل إعراب القرآن"، حيث ركز على الكلمات التي أصابها إبدال أو إعلال في القرآن الكريم ، وعمل على تعليلها بناء على آراء سابقيه.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 26/04/2023
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - محمد نحيب - إدريس بن خويا
المصدر : رفوف Volume 4, Numéro 2, Pages 181-200 2016-12-31