الجزائر

ممثل العرب في "المونديال" يبحث عن ملعب



ممثل العرب في
يراودني دوما سؤال “بريء” كثيرا ما أبعد النوم عن جفني، مفاده: كيف لنا أن نفتخر رياضيا بل “كرويا” بالمشاركات “المونديالية” الأربع وتاج قاري بجيل ذهبي كثيرا ما أمتع، بغض النظر عما جادت به “قريحة” الأندية (قبل عهد الانحراف)، ولا نملك ملعبا هو الأروع بأشكال هندسية تحتوي على كل الشروط والمقاييس القانونية وبمواصفات عالمية؟منذ سنة 1975 لم تشيد جزائر “العزة والكرامة” ملعبا في العاصمة يبهر الوافدين إليه وعليه، كما كان الحال مع الرمز “5 جويلية” الذي “جاب حقو” من العائدات والميداليات باحتواء شعب من ذهب صنع لوحات من عجب لم يمسه كلل ولا تعب في جل المناسبات التي ظلت تشهد على إنجازات عبر عديد المحطات..كلكم يعلم أن من بين المنجزات القاعدية الأساسية التي تضفي بعدا وإرثا حضاريا لأي دولة نجد المركبات الرياضية، وبخاصة لما يكون هذا البلد أكبر من دولة وأقل من قارة كالجزائر التي تزخر بطاقة شبابية تحسد عليها من دول أوروبية شاخت وداخت إن لم أقل راحت.. تبدأ “رزنامة” القوانين التي تحكم وتسير اللعبة الأكثر تتبعا في العالم ب«الملعب”.. أو المستطيل الأخضر نسبة لشكله ولونه دون التطرق لحالته (الكارثية) عندنا صيفا أم شتاء.. وبمعنى أصح ساحة اللعب، لأنه بكل بساطة وبكل ما تحمله معها من “صماطة” بات اللعب في الجزائر يحشم ويبهدل الجزائريين في كل مناسبة رسمية وحتى ودية ولكم في (لقاء البوسنة الشهير) أبلغ تعبير لأنه حينها ديست كل المعايير. أين تدور رحاها “أم المعارك” ليتسنى لمن ذاق فيها ويلات الهزيمة..التدارك. حكم دولي سابق*أنشر على




سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)