حوّل أحد البرلمانيين حزب الأرندي بالشلف إلى ملكية شخصية، حيث يتصرف فيه مثلما يحلو له، وبات الآمر والناهي، ويرفض أي رأي مخالف. وأدى هذا الاحتكار إلى هجرة جماعية للإطارات من حزب أحمد أويحيى، وكان آخر الذين رموا المنشفة بعض مؤسسي الحزب ومنتخبون في البرلمان وكذا رئيس المجلس الشعبي الولائي السابق.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 30/05/2011
مضاف من طرف : archives
صاحب المقال : الخبر
المصدر : www.elkhabar.com