إِذَنْ
لِلْجِدَارِ البُكَاءُ
وَ لِلرِّيحِ نَافِذَتِي المُقْفَلَهْ
إِذَنْ..
لَيْسَ لِي أَن أُضِيفْ..
عَلَى مَوْتِ جُثَتِي المُهْمَلَهْ..
سِوَى كَلِمَاتِي
التِى تَتَسَلَّقُ هَذَا المَكَانْ..
وَ تَغْتَالُ ذَاكِرَةَ المِقْصَلَهْ..
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 09/01/2011
مضاف من طرف : poesiealgerie
صاحب المقال : عبد القادر رابحي
المصدر : www.adab.com