تَمُرُّ اليَدُ المُتْعَبَهْ..
عَلَى جَسَدٍ يَصْطَفِيهِ البَيَاضُ الرُّخَامِيُّ
وَ الفِضَّةُ الغَالبهْ..
تُرَى هَلْ سَأَبْكِي مَسَافَاتِهِ
أَمْ سأَبْكِي المَرَايَا..؟
لِتَسْتًيْقِظَ - الآنَ- "لاَرَا"
وَ تَجْلِسَ مِنِّي عَلَى مَقْرُبَهْ..
تَمُوتُ اليَدُ المُتْعَبَهْ..
عَلَى جَسَدٍ يَصْطَفِيهِ البَيَاضُ الرُّمَادِيُّ
لَكِنَّهُ مَا انْتَبَهْ..
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 09/01/2011
مضاف من طرف : poesiealgerie
صاحب المقال : عبد القادر رابحي
المصدر : www.adab.com