الجزائر

مستغانم الساحلية السياحية.....الى كل من يتولى شأنا بمستغانم



مستغانم الساحلية السياحية.....الى كل من يتولى شأنا بمستغانم

مستغانم الساحلية السياحية.....الى كل من يتولى شأنا بمستغانم





تزخر ولاية مستغانم بالعديد من الأماكن التي تجعلها قطبا سياحيا هاما سواء

تعلّق الأمر بالمناطق السياحية أو الشواطىء، أو المعالم الأثرية والتي تشهد

على فترة من فترات تاريخية عاشتها المنطقة.و مستغانم من المدن المطلة على البحر المتوسط و قد شكلت جسرا للامتداد والتواصل بين حضارات الدول المختلفة والتي تعاقبت على حكم

العالم القديم بدءا بالفينيقين مرورا بالرومان والاغريق. ولا تزال آثار

شاهدا حيا على ذلك. والمؤرخون يصفون مستغانم "

مستغانم مدينة

مرتفعة البناء طيبة الهواء باهية المنظر

يكسوها رونقا على ضفة البحر الأبيض

المتوسط، هي مدينة قديمة

متوسطة لا كبيرة ولا صغيرة كانت

بها أسواق عامرة و تجارة وأرباح متوسطة

يقصدها التجار من الأماكن البعيدة كما

يقصدها السكان لما بها من الخصب

والرخص وتيسير المعيشة والأمن.....تحف مستغانم البساتين من كل النواحي ، غالبا غرسها العنب كثيرة

الفواكه

اللحم اللبن والسمك ويجلب لها القمح والشعير والسمن والعسل

والصوف من باديتها .بها

حمامات ومساجد كثيرة"

و دائما تعتبر مستغانم قطب سياحي هام لما تملكه من مؤهلات سياحية و هذا صحيح لان مستغانم ساحلية و تطل على البحر و اليوم السلطات بمستغانم رسخت العديد من المشاريع من فنادق و ايواءات و استتمارات و تشغيل و غيرها المهم عليكم معالجة الامر من كل النواحي التاريخ يقول ان مستغانم مدينة متوسطة لا كبيرة و لا صغيرة مدينة جميلة تطل على ضفاف البحر بها عيون و حمامات بها بساتين كتيرة تستقطب السكان بما فيها من تيسير المعيشة و الامن وكل المؤرخين يقولون هذا تم ان السياحة في مستغانم هي مختزلة في البحر و لا داعي بربطها بالمناطق التاريخية و الترات لان هذه المدينة هي فعلا مدينة التاريخ و الحضارة و الترات و الفن و التقافة و البحر المتوسط هو من اهلها لاستقبال الحضارات و العلماء و الفنون و العادات و كل ما هو راقي و كان التنافس الفكري بادي على وجه الحقيقي لمستغانم و مستغانم امنة و هي مدينة الاولياء و الصالحين و ومن يدخلها يطيب له المقام فيها و الخروج منها اضطراري و لها حراسها و لها من ضمنها وما تقومون به هو ادخال كل ما هوغريب و مزيف لان مستغانم مدينة صغيرة و اهلها محافظون و الحركة تتوقف 5 مساءا و اهلها لا يرغبون في تغيير عداتهم المستغانمية لا ياكلون في الشوارع المستغانمية لا يجلسون في قاعات الشاي المستغانمية لا ياكلون في البيتزيريات المستغانمية لا يتوجهون لقاعات الحفالات لانه و بكل بساطة محافظون و محرمين و حتى ان المراة المستغانمية لا تخرج لوحدها في الاماكن العامة و الاسواق ..... مستغانم لها الخصوصية و الذهنية قد تختلف كتيرا و لا احد بقدرته تغيير هذه الذهنية لهذا تبذير اموال في مشروع ضخم يكلف الملايير من اجل ان تصبح مستغانم كالمدن الكبرى وهي صغيرة و قد دخلت سابقا سياسات بمشاريع التنمية و هذا من اجل تغيير الذهنية للمستغانمية و لكن دائما تبقى مستغانم واقفة شامخة لا ترضي بالتغيير و التزييف فلا احد يستطيع هدم ما بناه السلف و هي مدينة العلم و العلماء و الصوفية و لا يعقل ان تصبح بسياستكم مدينة البحر و الجمال لاستقطاب كل ما هو دون مستوى و افات و اختلاط و الامر يستدعى التمعن و الدراسة من كل النواحي لان هذا المشروع خاسر ارجو ان المسؤولين يستشرون اهل مستغانم و اعيانها و ان قالوا ان المشروع سيعطي فائدة فليكن لان يبدو الامر غريب و على السطات في تفتح المعاهد للتاريح و للاتار و البحت و جلب الارشيف ومن هنا البلدان الكبرى الساحية يعطون للسياحة كل الابعاد التاريخية التراتية العلمية الفكرية التقافية الدينية كحضارة اسلامية و ليس فقط بحر و ترفيه. و الحضارة و كبارالمؤرخين مصدرها البحر و مستغانم تطل على البحر المتوسط هذا ما جعلها تكون مؤهلة سياحيا و كان لتاريخ البحر المتوسط تأثير عظيم على تاريخ الشعوب المطلة عليه. فهو سهل التجارة بين هذه الشعوب، وكان السبيل نحو بناء المستعمارات و صراعات تاريخية

كانت مستغانم وعبر التاريخ مؤهلة للتنافس الفكري و التنوع و التبادل الثقافي اما الميزة

الاساسية لمدينة مستغانم ان السر الثقافة و توسعها و انتشارها و عظمتها

يرجع الى الولع المستغانمية بالعلم و الثقافة وهي قطب

للعقيدة وقدتكاثر عدد الاولياء بمستغانم

; وقد تجمع في مستغانم فحول العلماء و ايمة العلم و

انتشر بها مدارس القران و الحديث و الفقه اللغة و كل ما يمت الى هذه العلوم

في بلدة "مستغانم" من ارض الجزائر كانت مستغانم مجمع العلماء و ملتقى المثحدثين و الفقهاء و مرتاد كل طالب علم ظمآن

عراقةمدينة مستغانم وعراقة أهلها مستغانم كانت فضاء نشط الكتير من العلماء و الاعلام في وسط ثقافي رفيع المستوى

تكونت مستغانم من اعراق و اجناس مختلفة جعلت المذاهب

و التيارات الفكرية تنمو بكثرة و ذلك ما يفسر سماحتها الروحية و تقبل

القدوم لكل الوافدين

مدينة

مستغانم ما يميزها وجود كل الطبوع الفنية و الطرق الصوفية و الزوايا

تواجد بمستغانم حضارة عتيقة من تحضر و بداوة....................كل هذا ما اهلها ان تكون مدينة التاريخ و الحضارة و الترات و العلم و المعرفة ونفس شيء مؤهلاتها الساحلية وموقعها جعلها كما تذكرون انها مدينة سياحية و لكن قد يتغلب الطابع الروحي و بالمقابل كل هذه الميزات قد تعرقل الجانب المادي والعام الماضي اكبر نسبة من الغرقى سجلت بشواطئ "مستغانم" و قد قلنا ان مستغانم لها حراس و رجالها الصالحين لا يرضون بالباطل في مدينتهم التي ضمنوها لاجيال ان تكون مدينة "كل من دخلها فهو امن" لهذا على كل من يتولى شأن في هذه المدينة ان يعالج الامور من كل الجوانب و ليتاكد من القدرة و الامكانيات و العراقيل و يحسب جيدا وان كانت المدينة التي تتوقف كل الحركة على الخامسة مساءا و مساحة المدينة و التي تصبح في موسم الاصطياف لا تسع حتى لاهلها ان يستتمر فيها ملايير الاموال من اجل السياحة و الترفيه فهذه اكبر نكبة و نقطة سوداء لاجل تغيير الذهنية و الخصوصية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ مستغانم لها ما ليؤكد الاصل ويؤصله وهدا

ثابت وهده اثاره ...مستغانييم تبغي حرمتنا.....,مدينتنا أوليائية متحررة من سلطة الانقلاب

الجذري....وكيف تخضع مدينة يسكن قلبها روح التصوف .....

مستغانم لها مميزات و ميزة لها طابع خاص و شان عظيم فالمدينة لها تاريخ قديم ومجيد

هذه هي مدينتي لا ترضى بالتزيف و التغريب و هي دائما واقفة شامخة...

مدينة

الحرمة و الهمةو الطبع و النقطة مدينة الاولياء و الصالحين و كل من دخلها

فهو امن ....وما يميز مستغانم الخصوصية و الذهنية المحلية و هي التحفظ و

الحرمةواهل مستغانم يخشون على طبعهم و عاداتهم

الرد على الإعلان



سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)