عزيمة السيدة خروفة، أستاذة اللغة العربية ببلدية سيدي علي بولاية مستغانم، كانت أقوى من كل العقبات. ومسؤولية البيت والمدرسة لم تمنعها من أن تستعدّ جيدا وقررت اجتياز شهادة البكالوريا التي فشلت في الحصول عليها منذ سنوات خلت في الأدب العربي. وقد حققت النجاح الذي لازمها طوال هاته السنين وهي على أبواب التقاعد، ما أدخل البهجة على أسرتها.
للعلم، فإن السيدة خروفة أم لولدين يزاولان الدراسة في الجامعة، أحدهما قيد التخرج والثاني في عامه الدراسي الأخير.
سعيدة من أجلك أساتذتي الكريمة لان طلب العلم من المهد الي الحد اكثر من دالك انا فخورة بك سيدتي سلامي لك ولعائلتك الكريمة من خديجة باريس الي أساتذتي سلامي الي كل مؤسسة محمد الجبلي.
لمام خديجة - مستغانم سيدي علي - الجزائر
31/03/2012 - 29792
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 16/07/2011
مضاف من طرف : sofiane
صاحب المقال : جيلالي لخضاري
المصدر : www.elkhabar.com