أصبح كلام مساعدة تربوية مسؤولة بإحدى المؤسسات التربوية في البليدة، يثير غضب التلاميذ وانزعاجهم لوصفهم بالحيوانات، إذ باتت المكلفة برعايتهم الأدبية والتنظيمية تنعت أيا منهم، سواء تعلق الأمر بفتاة أو فتى عند كل تصرف مخالف للتنظيم العام بالحيوان، بل أصبحت كلمة حيوان تجري على لسانها حتى في التصرفات العادية، مما ولّد ردة فعل عكسية بين التلاميذ. وطرح الكثير منهم أسئلة على معلميهم يريدون معرفة في استهجان إن كانوا هم من جنس البشر أم حيوانات فعلا. الظاهر أن الجواب عن السؤال بيد الوصاية فقط.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 17/11/2011
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com