أطلق سراحنا في نهاية المطاف ومن جملة الطرائف التي تحكى في هذا الظرف أنه عندما رجعنا إلى الجزائر، ورى لنا بشير خلدون رحمه الله وعلي بن محمد في اجتماع جرى في شارع عميروش بمقر اتحاد الطلبة المسلمين الجزائريين أن أحد المسؤولين الكبار حاليا في البلاد - لاداعي لذكر اسمه، هو يعرف نفسه. وقع مع بقية عناصر فرع اتحاد الطلبة المسلمين الجزائريين بيانا ضد الانقلاب وبعد خروجه من اجتماع الفرع أصدر بيانا ثانيا باسمه الشخصي مع الانقلاب.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 16/06/2013
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : السلام اليوم
المصدر : www.essalamonline.com