الجزائر

مرصد ''إنيما'' يؤيد تقرير صندوق النقد الدولي:‏واقع الاستثمار والشراكة بالجزائر في وضعية حسنة




 بعث رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة ببرقية تهنئة إلى رئيس جمهورية المالي السيد أمادو توماني توري بمناسبة الاحتفال بالعيد الحادي والخمسين لاستقلال بلاده.
وجاء في برقية الرئيس بوتفليقة ''يطيب لي بمناسبة الاحتفال بالذكرى الحادية والخمسين لاستقلال بلدكم أن أتوجه إليكم باسم الجزائر شعبا  وحكومة وباسمي الخاص بتهاني الحارة مشفوعة بتمنياتي باطراد الرقي والازدهار للشعب المالي الشقيق''.
''إنني أعرب لكم في هذا المقام -يؤكد رئيس الدولة- عن ارتياحي للدينامية التي تميز علاقاتنا الثنائية وأجدد لكم استعدادي للعمل معكم على توثيق هذه العلاقات للارتقاء بها إلى مستوى تطلعات شعبينا وإمكانيات بلدينا''.

استعرض وزير الشؤون الخارجية السيد مراد مدلسي، أمس، بالأمم المتحدة، سياسة الجزائر المنتهجة في مكافحة التصحر، مع الإشارة إلى مواصلتها المساهمة في تدعيم قدرات البلدان السائرة في طريق النمو المتضررة من هذه الظاهرة خاصة في إفريقيا.
وأكد السيد مدلسيي في تدخله في الاجتماع العالي المستوى حول التصحر المنعقد في إطار الدورة الـ66 للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك أن الجزائر سخرت وسائل هامة، على المستوى الداخلي، من أجل مكافحة الآثار السلبية للتصحر والجفاف في المناطق الجافة وشبه الجافة.
وأوضح أن الجزائر التي تواجه ظاهرة التصحر، التي تزيد من خطورتها انعكاسات التغير المناخي والضغط الديموغرافي، اتخذت جملة من المبادرات لمواجهة هذه الظاهرة.
وأضاف الوزير، أن الاستراتيجية الوطنية لمكافحة التصحر تندرج في إطار المخطط الخماسي للتنمية  2010-.2014

جدّدت، أمس، وزيرة الثقافة السيدة خليدة تومي، التأكيد على أنّ صالون الجزائر الدولي للكتاب الذي يبلغ هذا العام دورته السادسة عشر، شأنه شأن جميع الصالونات العالمية للكتاب يسير وفق قانون داخلي يجنّبه التحوّل إلى ''بازار''، وذلك في إشارة منها إلى منع 500 عنوان من العرض في الصالون، موضّحة أنّ الجزائر لها قوانينها والجميع ملزم بها.
وفي هذا السياق، أشارت السيدة تومي خلال الندوة الصحفية التي أعقبت افتتاح الصالون الدولي للكتاب إلى أنّ تبجيل الاستعمار، تمجيد العنصرية، الثورة الجزائرية المباركة، الإباحية والدعوة إلى الإرهاب وتمجيده، إضافة إلى المسّ بالمرجعية الدينية السنية للجزائر وبأمنها الفكري، وبعث الحساسية المذهبية والعرقية في ثنايا التاريخ الجزائري، خطوط حمراء لا يجوز تجاوزها.
وعن ضوابط النشر في الجزائر، أوضحت المسؤولة الأولى عن قطاع الثقافة في الجزائر خلال هذه الندوة التي نشّطتها رفقة وزير الثقافة اللبناني السيد غابي ليّون، أنّ سياسة الكتاب المنتهجة في بلادنا تسير وفق أهداف واضحة المعالم، إمكانيات مادية وترسانة قانونية تسمح لها بدعم الكتاب الجزائري ومنه دور النشر الجزائرية، مضيفة أنّ التعاون البيني في مجال الكتاب لا بدّ أن يخضع لهذه الضوابط التي تحكم صناعة خير جليس في الأنام، وقالت أنّه في إطار دعم الكتاب ونشره، تمّ استحداث ما يسمى ''صندوق دعم الكتاب'' المدرج في قانون المالية التكميلي، وبالتالي فإنّ
''الدعم يستفيد منه الناشر الجزائري لا الأجنبي، مقترحة في هذا الشأن تعميم ''النشر المشترك''.
الندوة الصحفية هذه كانت مناسبة لتذكّر فيها وزيرة الثقافة بجهود الدولة في مجال صناعة الكتاب ودعم المقروئية والمطالعة العمومية من خلال تأسيس هيئات تعنى بهذا الشأن على غرار المرصد الوطني للكتاب، تظاهرة ''القراءة في احتفال'' التي شملت هذا العام 22 ولاية، تعميم المكتبات المتنقلة إلى جانب إنشاء الصناديق المتخصّصة ووضع شتى الإجراءات المشجّعة، لكن  -تضيف تومي- رغم كلّ هذه المجهودات هناك حلقة ناقصة في سلسلة صناعة الكتاب تتعلّق بالتوزيع، وهي الحلقة التي لا تعني فقط وزارة الثقافة بل تتعدى إلى قطاعات أخرى.
من جانبه، توقّف وزير الثقافة اللبناني السيد غابي ليّون عند سبل التعاون الثقافي بين الجزائر ولبنان، خاصة فيما يتعلّق بتطوير الكتاب، وقال ''لبنان بلد رائد في مجال نشر الكتاب والجزائر في طور النمو فيه، لذا نرحّب بكلّ المبادرات التي من شأنها تعزيز العلاقة الثقافية البينية''، مشيرا في هذا الإطار إلى وجود تراجع لمكانة الكتاب في العالم العربي لفائدة وسائط جديدة معرفية وإلكترونية، لكن هذا لا يعني بالنسبة للوزير اللبناني أنّ الكتاب زال بل تمنى أن يكون ما نعيشه حاليا من تغيّرات دافعا نحو الأفضل مع فتح مجالات الاختيار الفكري والمعرفي.
وعما يجري من ثورات وتغيّرات في الوطن العربي وما اصطلح على تسميته بـ''الربيع العربي''، جدّد السيد ليّون موقف الجمهورية اللبنانية من الأحداث التي تجري ببعض الدول العربية، وأكّد أنّ ما حدث في تونس ومصر وما يحدث حاليا في ليبيا متعدّد الأوجه، فلكلّ بلد خصوصيته،، وبالتالي -يضيف الوزير- لا بدّ للشعوب أن تتطوّر داخليا بعيدا عن أيّ ضغط خارجي، رافضا أيّ نوع من التدخّل الأجنبي في الشؤون الداخلية للدول التي تعيش حالة غليان، سواء كان عسكريا أو ماليا.
وتحدّث السيد غابي ليّون عن الجزائر بكلّ حبّ وفخر، إذ أكّد أنّ بلد المليون ونصف المليون شهيد يحمل الكثير من أوجه الشبه مع لبنان، ''حيث تنبع الحرية من ذاتهما، والاستقلال من أفكارهما، محقّقين بذلك وعيا وإرادة لا تقوى عليها سلطة ولا جبروت مهما كان نوعه''، وأضاف ''دفعت الجزائر مليون ونصف مليون شهيد في مقاومة الظلم والاحتلال، وللأسباب عينها دفع اللبنانيون أثمانا باهظة في الحرب اللبنانية، لينتصروا على أعتى آلة فتك وقتل ودمار في الشرق، وذلك في وجه الاحتلال الإسرائيلي الغاشم على أرضهم''.
وفي الأخير، تمنى ضيف الجزائر أن يكون صالون الجزائر الدولي للكتاب ''حلقة تواصل وتفاعل روحي وفكري وثمرة جذب ثقافي لكلّ أشقائنا العرب، مع تكريس أهمية الكتاب في زمن الأسماء والأضواء الخاطفة''، وأضاف ''فالحرف وحده ينقش في صخر المعرفة الذي هو العقل، وعليه نبني مداميك الجمال والفرادة، على أنّ مصالحنا تكون في الحفاظ على مستوى قدرات شعبينا في الحلم والتقدّم والازدهار نحو عالم يسعى إلى الحرية  والإبداع''.
 
 
راسلت وزارة الحج السعودية الجزائر وكل الدول الإسلامية المعنية بأداء فريضة الحج لمطالبتها بضرورة تلقيح كل الأشخاص باللقاح المضاد لشلل الأطفال، وذلك قبل سفرهم للسعودية لأداء هذه الفريضة. مشترطة أن يتم تلقيح هؤلاء الأشخاص قبل ستة أسابيع من دخولهم الأراضي السعودية، وهو ما سيطرح مشكلا في الجزائر التي برمجت أول رحلة للحجاج في الثامن من أكتوبر المقبل، أي أن موعد الرحلة لم يتبق له سوى 16 يوما.
وجاء قرار وزارة الحج السعودية بعد البيان الذي أصدرته وزارة الصحة العالمية، أمس، والذي حذرت فيه من خطر انتشار فيروس شلل الأطفال، حيث تم تسجيل حالات الإصابة بهذا الفيروس بالصين بعد انتشاره بباكستان.
ولم تستبعد منظمة الصحة العالمية انتشار هذا الفيروس بكثرة وبسرعة خلال موسم الحج بالسعودية بحكم توافد عدد كبير من الحجاج الباكستانين على البقاع المقدسة، وهو ما يثير مخاوف من انتشار عدواه بين الحجاج خاصة وأن الفيروس ينتقل بسرعة من شخص إلى آخر.
وتجعل هذه المراسلة الديوان الوطني للحج الذي برمج أول رحلة للبقاع المقدسة يوم الثامن أكتوبر المقبل، مجبرا على إيجاد حل، باعتبار أن وزارة الحج اشترطت أن تمر ستة أسابيع على تاريخ إجراء اللقاح، في الوقت الذي لم يتبق للرحلة الأولى المبرمجة من الجزائر سوى 16 يوما.
وعبرت السلطات السعودية عن مخاوفها حيال هذا المرض، مشيرة إلى أن وزارة الصحة بالسعودية لا تستطيع احتواء هذا الوضع الذي وصفته بـ''الخطير'' في حالة عدم اتخاذها إجراءات صحية عاجلة على مستوى كل الدول المعنية بموسم الحج.
وأوضحت منظمة الصحة العالمية أن فيروس شلل الأطفال انتشر في كل أنحاء باكستان، ويرجع ذلك أساسا إلى حالة انعدام الأمن التي أوقفت حملات التطعيم في بعض المناطق، ومنها منطقة خيبر القبلية. وينتقل فيروس شلل الأطفال بسرعة كبيرة من شخص إلى آخر ويصيب الجهاز العصبي. ومن وسائط نقل الفيروس الطعام الملوث ومياه الشرب.
وكان المدير العام للديوان الوطني للحج والعمرة السيد الشيخ بربارة قد أعلن، أمس، أن انطلاق أول فوج من الحجاج نحو البقاع المقدسة سيكون يوم 8 أكتوبر، حيث أشار خلال ندوة صحفية إلى أنه تمت برمجة 48 رحلة خلال الذهاب ونفس العدد عند الإياب مع إمكانية برمجة أعداد أخرى من الرحلات عند الحاجة.
وفيما يخص الإجراءات التي سطرتها السلطات المعنية والرامية إلى ضمان راحة وسلامة الحجاج الميامين، أكد السيد بربارة اكتمال مختلف التحضيرات الخاصة بنقلهم وإقامتهم. مشيرا إلى أنه يجري العمل على توفير 36 ألف فراش بمعدل واحد لكل حاج.
وفي السياق، نوه المتحدث بالجهود المضنية التي باشرتها السلطات في سبيل كراء إقامات للحجاج تبعد عن الحرم الشريف مسافة 1200 متر كحد أقصى على اعتبار أن هذا الأخير يخضع لعملية توسعة.
وأضاف أن السنوات القادمة ستكون ''صعبة'' بالنسبة للحجاج خاصة كبار السن نظرا للأشغال التي تشهدها مطارات السعودية والحرم الشريف.
وفي إطار الجهود التي تبذل لتسهيل أداء مناسك الحج، كشف السيد بربارة أن الفترة التي سيقضيها الحجاج الجزائريون بالبقاع المقدسة حددت بـ34 يوما بدل 45 يوما وهي المدة التي كانت السلطات السعودية قد حددتها في البداية نظرا لأشغال التوسعة التي تشهدها مطاراتها مع العلم أن هذه الفترة خلال السنوات المنصرمة كانت لا تتجاوز الشهر.
ودعا السيد بربارة جميع الحجاج المقدر عددهم هذه السنة بـ36 ألف حاج إلى التحلي بالسلوك الذي يليق بالحاج الجزائري والابتعاد عن السلوكات غير المسؤولة التي تصدر من بعض الحجاج والتي لا تليق بتعاليم ديننا الحنيف، حاثا إياهم على الاستعداد لتحمل متاعب ومشاق الحج كونه ليس ''رحلة سياحية''.
وجدد المدير العام للحج والعمرة تأكيده على عدم التزام الديوان الوطني للحج والعمرة بالتكفل بالحجاج غير النظاميين، مشيرا إلى تسببهم في مشاكل جمة للجنة المرافقة.
من جهة أخرى، كشف السيد بربارة عن إقصاء 43 شخصا من الحج بسبب حالتهم الصحية، حيث أن البعض منهم مصاب بالقصور الكلوي وبمرض القلب، فيما أثبتت الشهادات الطبية استحالة تحمل البعض الآخر من المقصيين مشاق هذا الركن.
كما حذر المدير العام للديوان الوطني للحج والعمرة الوكالات الخاصة من أي تقصير في خدمة الحجاج، متوعدا إياهم بالتشهير بهم في حالة مخالفتهم لدفتر الشروط.
وبهدف ضمان أداء الحجاج لأداء مناسك الحج بصورة صحيحة من الناحية الفقهية والروحية حث السيد بربارة الحجاج على ضرورة الاستماع إلى تعليمات البعثة المرافقة لهم.

يشير تقرير جديد صادر عن مرصد ''انيما'' الأوربي المتخصص في التحاليل الاقتصادية المتوسطية إلى أن الجزائر تتواجد في وضعية ''حسنة'' وهو ما تؤكده حصيلة الإعلانات الخاصة بالاستثمارات والشراكة بالحوض المتوسط وشمال إفريقيا خلال الأشهر الستة الأولى من العام الجاري والتي صنفت الجزائر والمغرب في المراتب الأولى من حيث جلب واستقطاب الاستثمارات الأجنبية المباشرة والشراكة من مجمل 15 دولة بالمنطقة على الرغم من تأثير الاضطرابات وحركات التغيير التي تشهدها دول جنوب الحوض المتوسط على مجمل الاستثمارات الأجنبية المباشرة.
ويؤكد التقرير الدوري الذي نشر مطلع الأسبوع الجاري انهيارا وتراجعا كبيرا للمشاريع المعلنة بكل من تونس، مصر، ليبيا، سوريا، لبنان والأردن والتي وصفها التقرير بالهامة، بحيث أعادت الوضعية الاقتصادية لهذه الدول إلى تلك المسجلة خلال النصف الأول من عام 2009 أي خلال الأزمة المالية العالمية، لكن وعلى عكس هذه الدول تبقى الوضعية العامة في الجزائر مستقرة بسبب الحالة الصحية لاقتصادها والتي وصفها التقرير بالحسنة فيما تسجل المغرب انطلاقة جيدة.
ويشير المرصد المختص في تحليل اقتصاديات دول الحوض المتوسط إلى أنه ومنذ استئناف قطار الاستثمارات الأجنبية المباشرة لنشاطه بحوض المتوسط مطلع ,2010 تم تسجيل، ولأول مرة، تراجع ملحوظ خلال النصف الأول من العام الجاري لكنه غير مفاجئ حسب المرصد المدعم من قبل مخطط الأمم المتحدة الخاص بالاستثمار في حوض المتوسط بسبب الظروف السياسية والأمنية التي يعرفها الجميع والتي ''كبحت'' بشكل قوي جميع أشكال الاستثمارات والشراكات.
وتمت الإشارة إلى استقرار الإعلانات الخاصة بالاستثمار بالجزائر بعد النتائج السلبية التي سجلت سنة 2010 على الرغم من ارتفاعها من حيث القيمة المالية بفضل المشروع العملاق للحظيرة السكنية والمنتجع السياحي الذي تتكفل بإنجازه الشركة الإماراتية القدرة القابضة التي تلقت الضوء الأخضر من قبل الحكومة لمباشرة أشغالها بالإضافة إلى الاستثمارات الجديدة التي أعلن عنها عملاق الصناعة الفولاذية ارسيلور ميتال بمركب الحجار للحديد والصلب، كما يشير التقرير إلى تحسن كبير وملحوظ في مجال الشراكة بتسجيل 11 مشروعا في ستة أشهر وهي تقريبا مجمل ما تم تسجيله سنة .2010
واستند المرصد في تحليلاته إلى الأرقام المعلنة من قبل الحكومة الجزائرية والهيئات العمومية والخاصة، المختصة في مجال الاقتصاد والاستثمارات، كما أنها رجعت إلى مجمل التقارير التي أعدتها هيئات دولية اقتصادية تهتم بالشأن الجزائري والعربي بصفة عامة، والخاصة بالوضعية الاقتصادية لدول الحوض المتوسط والعربية للنصف الأول من العام الجاري.
ويأتي هذا التقرير ليدعم توقعات صندوق النقد الدولي حول الجزائر، إذ يتوقع نموا في الناتج الداخلي الخام للبلاد بنسبة 9,2 بالمائة سنة 2011 و3,3 بالمائة سنة 2012 .
وقد راهن الصندوق في تقريره الذي نشر أول أمس، حول الآفاق الاقتصادية العالمية على استقرار مناسب لمؤشرات الاقتصاد الكلي للجزائر خلال سنتي 2011 و2012 في ظرف اقتصادي عالمي يتميز بانتعاش هش وتوترات مالية بالبلدان المتطورة.
وبلغة الأرقام فإن عدد الإعلانات الخاصة بالاستثمارات الأجنبية المباشرة بمنطقة مينا تراجع بنسبة 23 بالمائة مقارنة بالمستوى الذي كانت عليه سنة 2010 بتسجيل 322 مشروعا خلال الشهور الستة من العام الجاري مقابل 838 مشروعا مسجلة خلال عام 2010 و430 في السداسي الأول من ,2010 علما أن التراجع نسبي فيما يتعلق بقيمة الاستثمارات المعلنة بـ2,15 مليار يورو مقابل 38 مليار لإجمالي المشاريع لسنة 2010 و5,14 مليار للسداسي الأول لسنة ,2010 ونفس الشيء بالنسبة لمشاريع الشراكة التي سجلت هي الأخرى تراجعا صافيا بأزيد من 38 بالمائة بتسجيلها لـ159 مشروعا خلال الشهور الستة من العام الجاري مقابل 255 خلال نفس الفترة من العام الماضي و513 خلال كامل سنة.2010



سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)