تمكّن مدير إحدى المؤسسات التربوية بغليزان، من اكتساب ثروة عن طريق مهنة ثانية يزاولها تتمثل في بيع الكتب المدرسية للمؤسسات التربوية، مستغلا في ذلك معارفه. وقد استطاع المعني كسب الكثير من صفقات تمويل المؤسسات بالكتب، وهو يعمل بكل حرية دون خوف من المتابعة، بل هو واثق من أن أحدا لا يمكن أن يمس بتجارته الرائجة. والغريب في الأمر أنه كثيرا ما يغيب عن المؤسسة التي يعمل بها دون مبرر سوى التنقل إلى عاصمة الغرب لإحضار شحنات الكتب ليزوّد بها المؤسسات التربوية.
نسخة للطباعة
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 07/10/2010
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com