آهِ لَوْ كَانَ لِي صَبْرُ أَسْوَارِهَا الهَارِبَهْ..
آهِ لَوْ كَانَ لِي صَمْتُهَا،
هَذِهِ المُدُنُ الحَجَرِيَّةُ،
لَوْ كَانَ لِي مَا تَنَاثَرَ مِنْ حُزْنِهَا
فِي جِرَاحَاتِ تِلْكَ الحُقُولْ..
وَ أَنَا...
شَاعِرٌ خَانَهُ الحَرْفُ
وَ انْفَرَطَتْ كَالحَصَائِدِ فِي حُلْمِهِ المَوْهِبَهْ..
آهِ لَوْ كَانَ لِي صِدْقُهَا..
هَذِهِ المُدُنُ الكَاذِبَهْ ..
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 09/01/2011
مضاف من طرف : poesiealgerie
صاحب المقال : عبد القادر رابحي
المصدر : www.adab.com