يتساءل كل من له دراية بالصرح التربوي المتواجد بڤاريدي بالقبة عن التسمية التي سياخذها، هل مدرسة أم ثانوية؟ لأن المشروع، حسب العارفين بتفاصيله، يتعلق برعاية ”النجباء” من الروضة إلى الثانوية. وهو ما يجعل المدرسة هو الاسم الأقرب لإطلاقه على هذا الصرح الذي يقال إنه يتمتع بمقاييس دولية. أما إن كان الاختيار سيقع على الثانوية فإن الكل سيبذل ما في وسعه للظفر بمكانة ضمن المقاعد القليلة المتوفرة. ننتظر الموسم الدراسي المقبل لمعرفة على ما سيستقر المسؤولون.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 22/05/2012
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الفجر
المصدر : www.al-fadjr.com