حاولت امرأة وضع حد لحياتها بسبب الظروف المزرية التي تعيشها داخل سجن بجاية المعروف ب”الخميس”، والذي يعود إلى الحقبة الاستعمارية، حيث أقدمت على شنق نفسها في المراحيض. إلا أن تفطن السجينات حال دون ذلك، مع العلم أن السجن نفسه كان الفرنسيون يعذبون فيه المجاهدين رغم أنه يعرف عنه افتقاده لأدنى ظروف الحياة. مصادر ”الرتيلة” قالت أن تلك المرأة وجدت نفسها في السجن وكانت ضحية حڤرة، حين حقد عليها محام وأقسم أنه سيدخلها السجن. فمن يا ترى يضع حدا لهذه الحڤرة؟
تاريخ الإضافة : 18/01/2014
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الفجر
المصدر : www.al-fadjr.com