متفرقات

الغاز مطلب حي 40 مسكنا في بلدية الأمير عبد القادر بجيجلناشد قاطنو حي 40 مسكنا اجتماعيا في منطقة تاسوست ببلدية الأمير عبد القادر، 15 كلم شرقي الولاية جيجل، السلطات المحلية، التدخل الجدي بغية تزويد حيهم بالغاز الطبيعي الذي يعد أحد حقوقهم الأساسية في العيش الكريم، لاسيما أنهم يعيشون في سكنات اجتماعية لا تحتاج لصعوبات في الربط بهذه المادة الضرورية للحياة اليومية. وحسب عدد من المستفيدين، فإنهم راسلوا السلطات المحلية عدة مرات دون رد لحد الآن، ومازالوا ينتظرون الأجوبة من مؤسسة سونلغاز والديوان الوطني للترقية العقارية، إذ لا مبرر لبقائهم في هذه الوضعية الصعبة، لاسيما مع فصل الشتاء المتميز بالبرد القارص. واعترف سكان الحي بأنهم استلموا سكناتهم مند شهر أكتوبر من السنة الماضية دون كهرباء وغاز، ولكن أفرزت احتجاجاتهم اليومية تزويدهم بالكهرباء دون الغاز الذي يبقى مطلبهم الوحيد هذه المرة للخروج من معاناة قارورات الغاز، التي عادة ما تعرف ندرة حادة في الفصل الممطر، ناهيك عن ارتفاع أسعارها وصعوبة إيصالها للبيوت. نصرالدين.د سكان 46 مسكنا ببريكة في باتنة يعاودون الاحتجاج عاود، مساء أمس الأول، سكان حي 46 مسكنا ببريكة الاحتجاج أمام مقر الدائرة لمطالبة السلطات المحلية والولائية النظر في الوضعية المزرية التي يتخبطون فيها مند ست سنوات، والمتمثلة في عدم توصيل شبكات الكهرباء والماء والغاز إلى مساكنهم. وندد المحتجون بالوضع القائم وبعدم تسويته رغم الاحتجاجات المستمرة والمراجعات التي تمت مع السلطات لحد الآن. ويشدد السكان على أنهم أوفوا بكل الالتزامات المالية الملقاة علي عاتقهم، ولم يعد هناك أي مبرر لحرمانهم من شبكات حيوية وضرورية لمعيشتهم اليومية التي تحولت إلى معاناة حقيقية، مطالبين السلطات بالتدخل العاجل لإيجاد الحلول الضرورية لهده المشاكل.محمد.غفلاحو قسنيطنة يطالبون بتعويضات لمرور أنبوب نقل مياه سد بني هارون طالب فلاحون ببلديتي أولاد رحمون وعين عبيد بولاية قسنطينة، بضمانات تكفل لهم «تعويضات مناسبة» وإعادة المساحات المعنية إلى ما كانت عليه، قبل الموافقة على عبور أنبوب نقل مياه بني هارون عبر أراضيهم، فيما تؤكد السلطات المعنية أن حقوقهم محفوظة. الفلاحون المعنيون أفادوا أنهم خسروا مالا وبذلوا جهدا لتحصيل مستحقات كانت موضوع اتفاق مع شركات عبرت أراضيهم قبل سنوات عندما تم مدّ قنوات، حيث تملّصت هذه الشركات، حسبهم، من دفع ما تم الاتفاق عليه، ووجدوا أنفسهم يطرقون الكثير من الأبواب بالتنقل بين إدارات في ولايات مجاورة دون جدوى، إضافة إلى أن عمليات الحفر كوّنت أكواما ترابية تسببت في عرقلة حرث أراضيهم، التي تحوّلت، مثلما أضافوا، إلى حدود ترابية تملؤها الصخور و الحجارة التي غطت التربة الخصبة، ما تطلب جهدا ومالا لإصلاحها وجعل الأكثر تضررا منهم في هذه التجربة، ويتعلق الأمر بحوالي 20 فلاحا يتماطلون في الموافقة على مرور أنبوب ربط جنوب الولاية بمياه سد بني هارون، الذي ستستفيد منه بلديات أولاد رحمون، عين عبيد وابن باديس.إيناس.شخنشلة تدشن مركزها الجهوي النموذجي في التكوين الفلاحيأشرف، صباح أول أمس، شريف بن حبيلس المدير العام للصندوق الوطني للتعاون الفلاحي، على تدشين المركز الجهوي النموذجي للتكوين الفلاحي، الكائن بدار الفلاح بطريق أم البواقي ببلدية الحامة في خنشلة، والذي ستنطلق به أول دورة تكوينية للفلاحين والنساء الريفيات القادمين من 05 ولايات مجاورة هي خنشلة، أم البواقي، باتنة، تبسة وسوق أهرس. هذا اليوم التكويني سيتم تأطيره من طرف اخصائيين وخبراء في الميدان الفلاحي وعلم البيطرة، والذي يهدف أساسا إلى مساعدة ومرافقة الفلاحين المنتمين إلى الولايات تحت وصاية المركز في كيفية ممارسة النشاط الفلاحي والزراعي وتربية مواشيهم، من خلال افتتاح عيادة بيطرية بمواصفات تقنية ومعدات هامة تساهم في تطوير نشاط تربية المواشي، إلى جانب انشاء مجمع للحليب بالدار من أجل مساعدة الفلاحين في تسويق منتوجهم من الحليب و الإسهام في دعم حوض الحليب للولاية، إلى جانب مرفقة الفلاحين في تسيير المخاطر والكوارث الكبرى التي تحدق بهم كالفيضانات وسوء الأحوال الجوية والجفاف وغيرها، من خلال تكوينهم و إبراز أهمية التأمين لديهم من خلال تعويضهم من طرف صناديق التأمين، خاصة الصندوق الوطني للتعاون الفلاحي فروعه الجهوية.م.قحملة التبرع بالدم في صفوف قوات الأمن لولاية ميلةنظمت، نهار أمس الأول، المديرية العامة للأمن الوطني، ومن خلالها مصالح أمن ولاية ميلة، حملة للتبرع بالدم في صفوف قوات الشرطة امتدت على مدار 03 أيام، شملت عدة مراكز أمنية عبر الأقاليم الحضرية لولاية ميلة بالتنسيق مع مراكز حقن الدم التابعة للمؤسسات العمومية للصحة الجوارية عبر ولاية ميلة. في إطار البرنامج السنوي المنظم من طرف المديرية العامة للأمن الوطني الخاص بالتبرع بالدم تحت شعار "إنقاذ الحياة هو انشغالنا.. لنتبرع بدمنا"، ذلك بمناسبة اليوم الوطني للمتبرعين بالدم. وبعد اختتام هذه الحملة جمع 101 كيس من الدم من مختلف الزمر الدموية، والتي بواسطتها سيتم إثراء بنك الدم وإنقاذ الأرواح من المرضى وكذا ضحايا حوادث المرور.محمد.بارتفاع محسوس في إنتاج الفلين بولاية سكيكدة ارتفع إنتاج الفلين في ولاية سكيكدة هذا العام الي أزيد من 15 ألف قنطار، استنادا لإحصائية نشرتها مديرية الغابات للولاية بمناسبة اليوم الوطني للشجرة. وتم تحديد مساحة إجمالية للبلوط الفليني تجاوزت 85 ألف 242 قنطار ينحصر جزء كبير منها في الغابات المتاخمة للشريط الساحلي للمصيف القلي، الذي يمتد إلى غاية الحدود مع ولاية جيجل. وتشكل أشجار الفلين نسبة 50 في المائة من الأشجار الغابية بالولاية التي تعد اول ولاية غابية في الجزائر، إذ تتوفر علي مساحة تصل إلى 188 ألف 420 هكتارا. ويعرف الفلين تراجعا كبيرا في الاستغلال حتى انسحبت الشركات الخاصة التي كانت تستغله مند سنة 1962، وتم غلق وحدة الخشب والفلين بالقل التي كانت تستغل جزءا منه لصناعة نماذج معينة من الأقفال وبعض الأفرشة والأغطية وتعرضت غابته منذ بداية التسعينيات للإهمال المطلق، جراء النزوح الريفي للسكان المجاورين للغابات بسبب الظروف غير المواتية للمعيشة. وزاد الإرهاب الإجرامي في تناقص عمليات الاستغلال وتراج الكميات الإنتاجية من هذه المادة الاقتصادية المهمة إلى مستويات ضئيلة جدا. وفي المقابل نشط المهربون الذين يستغلون الوضع السائد لنهب الثروة الخشبية من خلال استعمال شاحنات مهيأة للعمل الليلي، ما دفع السلطات إلى تنظيم عمليات رقابة دورية وحصارا على الطرق والمنافد التي يسلكها المهربون. وكان الوالي الجديد قد دعا إلى ضرورة القيام بدراسات تقنية حقيقة لإعادة استغلال هذه الثروة الخشبية، من خلال إعادة تنشيط الاستثمار وتقديم التسهيلات الضرورية للذين يرغبون في اقامة وحدات صناعية أو مراكز لاستغلال الفلين ومجمل الثروات الغابية التي تزخر بها ولاية سكيكدة.محمد .غرقم اليوم 5ملايير سنتيم لتركيب إشارات المرور الضوئية بجيجلبتكلفة مالية تقدر ب 50 مليون دج من ميزانية البلدية، تم الشروع في تركيب إشارات المرور الضوئية بمدينة جيجل. هذه العملية تهدف إلى تنظيم حركة المرور عبر النقاط السوداء بالمدينة التي تشهد ازدحاما كبيرا وفوضى في حركة السيارات والراجلين. ويتعلق الأمر بستة (06) مفترقات طرق هامة، وهي مفترق الطرق للحي الإداري، مفترق الطرق العالية، بابا عروج، خشة، باب الصور والكندي. للإشارة فإن طرقات مدينة جيجل أصبحت تشهد في السنوات الأخيرة حركة كبيرة للسيارات، تتسبب في أغلب الأحيان في اختناقات مرورية خاصة في أوقات الذروة وموسم الإصطياف.