الجزائر


متفرقات
مقتل شاب فلسطيني في الضفة الغربية حاول طعن مستوطن إسرائيليقتلت القوات الإسرائيلية، يوم أمس الاثنين، شابا فلسطينيا عندما أطلقت النار عليه بالقرب من حاجز عسكري جنوبي مدينة نابلس في الضفة الغربية، بعدما حاول طعن مستوطن إسرائيلي.كشفت شرطة الاحتلال الإسرائيلية أن منفذ عملية حاجز ”زعترة” توفي، مشيرة إلى أنه حاول طعن شرطي من حرس الحدود الإسرائيلي شمالي الضفة الغربية، في ثالث حادث من نوعه في 3 أيام بالضفة الغربية المحتلة، وأوضحت المتحدثة باسم الشرطة الإسرائيلية في بيان لها أن ”فلسطينيا حاول طعن شرطي من حرس الحدود وقام شرطي آخر بإطلاق النار عليه”، مشيرة إلى أنه قتل، وأكد الهلال الأحمر الفلسطيني مقتل الشاب”.من ناحيتها، نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية عن مصادر فلسطينية قولها أن ”قوات الاحتلال أطقت النار على شاب بالقرب من حاجز زعترة، الأمر الذي أدى إلى استشهاده، دون معرفة هويته حتى اللحظة أو تفاصيل الحادثة”، وأضافت أن مصادر في الهلال الأحمر أكدت ”أن قوات الاحتلال منعت الطواقم الطبية من الاقتراب منه، وبقي ينزف حتى الموت”، قبل أن تنقله إلى معسكر ”حوارة”. إيران مطالبة بدفع الملايير لضحاياها الأمريكيين تنتظر إيران بفارغ الصبر رفع العقوبات الدولية المفروضة عليها وتدفق المليارات من أموالها المجمدة، ولكن طهران مطالبة بدفع عشرات المليارات لضحاياها الأمريكيين الذين قضوا في السفارة الأمريكية في بيروت ومناطق أخرى قبل عقود.انتقدت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية اتفاق النووي الإيراني، وأشارت إلى أن الأموال التي ستتدفق على طهران ستذهب لملء خزائن وكلائها الإرهابيين في الشرق الأوسط والعالم، وأن الاتفاق أهمل التعويضات المستحقة التي ينتظرها كثير من الأمريكيين من ضحايا الإرهاب الإيراني، ووجدت محاكم فدرالية أمركية، قبل عقدين، إيران مسؤولة عن هندسة ودعم التفجيرات التي تعرضت لها أبنية تابعة للسفارة الأمريكية أو ثكنات عسكرية لجنود البحرية الأمريكيين في بيروت في 1983 والتفجيرات التي تعرضت لها أبراج الخبر في السعودية في 1996 التي كانت تستخدمها القوات الجوية الأمريكية حينذاك.كما أن طهران وُجدت مسؤولة عن إطلاق رصاص أو عمليات انتحارية تعرض لها إسرائيليون ضمن هجمات أخرى، ولكنها ترفض أن تدفع سنتا واحدا من عشرات المليارات المطلوبة منها، ذلك بينما تستمر إيران في دعم وكلائها على غرار حزب الله في لبنان.وبموجب القانون الأمريكي للتأمين ضد الإرهاب لعام 2002، فإنه يمكن تنفيذ ما تقتضيه أحكام المحاكم الأمريكية وذلك بتعويض الضحايا من الأصول التي تمت مصادرتها أو الأموال المجمدة العائدة للدول الراعية للإرهاب، ومضت الصحيفة بالقول أن إدارة أوباما أغفلت بالاتفاق تعويضات الضحايا الأميركيين المقدرة ب45 مليار دولار بموجب الأحكام القضائية، وذلك مع اعتراف أوباما نفسه بأن إيران ستستخدم بعض المليارات في دعم الإرهاب، وإن هذا سبب آخر أمام الكونغرس الأميركي لرفض اتفاق النووي برمته. مقتل اثنين من تنظيم الدولة قرب عرسال بلبنان أعلن الجيش اللبناني، يوم أمس، مقتل اثنين من المسلحين السوريين قرب بلدة عرسال شرقي لبنان، وقالت مصادر أمنية إن القتيلين ينتميان لتنظيم الدولة حاولا التسلل مع آخرين إلى داخل الأراضي اللبنانية.وأوضح بيان عسكري أن الجيش اللبناني رصد مجموعة وصفها ب”الإرهابية” حاولت التسلل من الجبال المحيطة ببلدة عرسال باتجاه بعض المراكز العسكرية فتصدى لها، ما أسفر عن مقتل اثنين من عناصرها، وقال مصدر أمني أن قوة من الجيش اللبناني رصدت المجموعة التي كانت تحاول التسلل في منطقة الحصن - عرسال باتجاه بعض المراكز العسكرية.وكان الجيش اللبناني قد خاض العام الماضي معارك شرسة لعدة أيام مع جماعات مسلحة من بينها تنظيم الدولة الإسلامية وجبهة النصرة في سوريا حينما توغلت في عرسال. أحكام بالسجن على ضباط وقياديين إخوان بمصر أصدرت محكمة عسكرية في مصر أحكاما تراوحت بين السجن عشرة أعوام والمؤبد على 26 ضابطا بالقوات المسلحة وقياديين بجماعة الإخوان المسلمين، بينما كشف أهالي بعض كبار الشخصيات من رافضي الانقلاب المسجونين عن تدهور أوضاعهم الصحية.ومن بين المحكوم عليهم، عميد بالقوات المسلحة وأربعة عقداء وعدد آخر من الضباط، بينهم شقيق اللواء توحيد توفيق قائد المنطقة المركزية السابق وعضو المجلس العسكري السابق، وكذلك أمين حزب الحرية والعدالة بمحافظة الجيزة حلمي الجزار، وعضو مكتب الإرشاد بجماعة الإخوان محمد عبد الرحمن، كما وجهت المحكمة لمن صدرت عليهم الأحكام تهم التخطيط لقلب نظام الحكم عقب الإطاحة بالرئيس المعزول محمد مرسي وتعيين المستشار عدلي منصور رئيسا للجمهورية.وفي الأثناء، أفاد المتحدث باسم حزب البناء والتنمية بنقل الرئيس السابق للحزب نصر عبد السلام إلى مستشفى القصر العيني إثر تدهور حاد في حالته الصحية، بسبب الظروف السيئة داخل السجن، على حد وصفه.ومن جهة أخرى، نقلت زوجة عصام الحداد مساعد رئيس الجمهورية السابق للشؤون الخارجية، والمحبوس بسجن العقرب شديد الحراسة، على لسانه أن ما يحدث مع رافضي الانقلاب داخل السجن هو ”عملية قتل طبي ممنهج”، كما وصفت ابنة القيادي في الإخوان عصام العريان على صفحتها بموقع فيسبوك آخر زيارة لوالدها بأنها كانت عبارة عن ”نظرة وداع”، مضيفة أنها رأته ضعيفا وهزيلا جدا وأن وجهه كان شاحبا.




سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)