ماجر بكعبه الغالي يخطئ التصويب ويسقط من السقف العالي !

فاجأنا الدولي السابق رابح ماجر بظهور غير مسبوق وتصريحات يتهجم فيها على جريدة "الخبر الرياضي" في الجريدة التي يملكها بوهران ونقصد بها جريدة "البلاغ"، حيث حمل صاحب الكعب الذهبي يومية الصدق والاحترافية مسؤولية تشويه تصريحاته وتحريفها بما يلطخ سمعته ويغير مبادئه، التي عرف بها عن الكرة الجزائرية ومسؤوليها والتي يعرفها كل متتبعي الشأن الكروي في الجزائر، فنحن لم نقم إلا بنقل ما جاء في جريدة "أخبار الرياضة" المصرية التي أجرت له حوارا ونقلته معظم الصحف الجزائرية غير أنه لم يجد إلا جريدة الصدق ليفتح عليها النار.لماذا "الخبر الرياضي" يا ماجر؟لم نكن إلا جريدة من بين عشرات الجرائد التي نقلت الخبر من حواره مع الجريدة المصرية، فعوض أن يتصل ماجر بالصحفي المصري الذي أجرى معه الحوار ويتهمه بتحريف كلامه، ويعقد ندوة صحفية لتكذيب كل ما جاء في الإعلام المصري من مغالطة للرأي العام وضربه في مبادئه التي تخص الكرة الجزائرية ومسؤوليها، لم يجد صاحب الكعب السحري إلا "الخبر الرياضي" ليتهجم عليها ونحن لم نقم إلا بنقل الخبر وذكر مصدره من جريدة عربية، فلو كانت أجنبية يا ماجر لحق لك اتهامنا بالتحريف حسب ما يخدم مصلحتنا ويضر بمصلحتك فرابط الجريدة أمامك، طالع حوارك قبل أن تطعن في من لا يزالون يحترمونك .ستظل ماجر…ما بدر من لاعب دولي سابق تعامل مع الإعلام الأوروبي في مسيرته الذهبية بحق جريدة الصدق والمصداقية لن ينقص من قيمته في أعين صحفي الجريدة، الذين يكنون له كل التقدير والاحترام وستظل يا ماجر أسطورة الكرة الجزائرية وأبواب الجريدة ستبقى مفتوحة أمامك وأمام كل رياضيي الجزائر، لأننا منبر للإعلام الرياضي الهادف ولا نعمل لمصلحة أية جهة.