يبدو أن هم البرلمانيين الجزائريين هو تطبيق كل تدابير التقشف على المواطنين البسطاء في الوقت الذي ثار غضب الأغلبية البرلمانية مع اقتراح بعض النواب لتخفيض أجرة البرلمانيين و أعضاء الحكومة . فهل ياترى ما يزال البرلمانيون متمسكون بطلبهم في رفع أجرتهم الشهرية حتى في ظل أزمة التقشف . أم أن ثورة غضبهم تحت قبة البرلمان يأتي من باب شعورهم بما سيشعر به المواطنون البسطاء من سياسة التقشف تحت عنوان “ ما يحس بالجمرة غير لي كواتو “
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 16/11/2016
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : آخر ساعة
المصدر : www.akhersaa-dz.com