يتساءل عمال وإطارات قطاع التربية بولاية جيجل عن السر وراء عدم التحاق المدير الجديد، الذي أعلن عن تعيينه على رأس القطاع مؤخرا، خلفا للمدير السابق الذي عين على رأس مديرية التربية بباتنة. ويأتي هذا التساؤل، بعد مرور أزيد من شهر عن الحركة التي شهدها القطاع على المستوى الوطني، حيث كان مقررا أن يتم تنصيب شقيق والي ولاية تيزي وزو، الذي يشتغل رئيس مصلحة بمديرية التربية لعين الدفلى على رأس المديرية، إلا أن ذلك لم يحصل، ما جعل القطاع يسير بصفة مؤقتة في هذا الظرف الحساس، بعدما أوكلت مهمة ذلك للأمين العام للمديرية.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 13/10/2011
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com