لرسم حروف الكلمة أثر في تأدية المعاني المكنونة في النفس، وكذلك في تمييز متشابهها ومشكلها. كما أن للخطوط منزلة عظيمة لا تُنكر، فعن طريقها استطاعت الأمم أن تخلد مآثر أعمالها وآراء علمائها عبر الحقب، وأن تداولها عبر الأقطار. هذا المقال يمثل نبذة عن الخط العربي وتاريخه، مع اعتناء خاص بالخط القرآني وذكر سبب مخالفة رسمنا الإملائي له.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 12/05/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - امحمد بن نبري
المصدر : الإحياء Volume 2, Numéro 1, Pages 135-167 2000-12-01