الجزائر - A la une


لله ما أعطى ولله ما أخذ
لا أزال أتذكر صوتك وصورتك، وكأنها في كل ركن من أركان المكتب.. كنت مثال الاحترام، فقد جمعت بين الحدّة والبساطة، وهدوؤك الدائم كان يزيدك رقيا ووقارا.. رحلت دون سابق إنذار، وكأن سؤالك عني، يوم الخميس، كان وداعا، لم أحسه حتى فارقت الحياة.. تركت فراغا كبيرا في أرواحنا، ولا يسعنا إلا قول ما يرضي ربنا ''لله ما أعطى ولله ما أخذ''.
غوتي فطناسي روفيا من مكتب الإشهار قسنطينة


سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)